بلغت أقساط المدارس الخاصة في السنوات الأخيرة أرقاماً فلكيّة... أمّا وزارة التربية فهي تصدر أسعار الأقساط كنوع من رفع العتب فقط.. لكن في حقيقة الأمر لايوجد مدرسة خاصّة واحدة تتقيد بتلك الأسعار... وكثيراً ما حاولنا مناقشة هذا الموضوع مع الوزارة لكن في كل مرة يكون الرفض هو مصير الحديث عن هذا الموضوع..
أصدرت وزارة التربية تعميماً لمديرياتها في المحافظات حول أقساط المدارس الخاصة، المتضمن التزام المؤسسات التعليمية الخاصة بالأقساط والرسوم الأخرى (أجور النقل، اللباس المدرسي، القرطاسية، المراجع الإثرائية) المعتمدة اصولاً .
عممت وزارة التربية على مديرياتها بعدم زيادة الأقساط للمؤسسات التعليمية الخاصة التي لم تزد أقساطها للعام الدراسي ٢٠٢١/٢٠٢٠م، ولا يزال قسطها دون 500 ألف ليرة سورية إلا وفق الحد الأعلى المرفق، وإعلام وزارة التربية بالقسط المقترح قبل إعلانه لأولياء الأمور لأخذ الموافقة عليه.
أصيب اليوم 15 طالباً وطالبة إثر تدهور الحافلة التي كانت تقوم بنقلهم إلى جامعتهم "جامعة الحواش الخاصة" بمنطقة وادي النضارة بريف حمص الغربي واصطدامها بأحد مباني الجامعة.
حقق منتخب سورية للرياضات الخاصة بألعاب القوى ميداليتين “ذهبية وفضية” في اليوم الأول من البطولة الدولية المقامة حالياً في مدينة رادس التونسية.
طالب المدير التنفيذي لـ«جمعية المشافي الخاصة بحلب» الدكتور عرفان جعلوك وزارة المالية بمعاملة المشافي الخاصة من الناحية الضريبية مثل الفنادق والمطاعم وبطريقة الاقتطاع نفسه المباشر من الفاتورة التي يجب منحها لكل مستفيد (مريض).
وفقاً للقانون، وذكر عدداً من المشافي التي رفضت استقبال حالات إسعاف ومنها مشفى المواساة التي تذرعت بعدم وجود مخدر لديها لإجراء الإسعاف الجراحي للمريض، والمشافي الخاصة رفضت قبول المرضى من دون دفع مبلغ مالي سلفاً.
في مطلع كل عام دراسي تتكرر شكوى الأهالي من ارتفاع أقساط المدارس الخاصة و التي تشكل زيادتها عبئاً كبيراً يثقل كاهل الأهالي الذين يعملون ما بوسعهم لتعليم أبناءهم أفضل تعليم في ظل وضع اقتصادي صعب و امتعاض أصحاب الدخل المحدود من هذه الزيادات و مطالبتهم لوزارة التربية و التعليم بضرورة التدخل و ضبط الأقساط..
حققت البطلة العالمية للرياضات الخاصة رشا الشيخ رقمين قياسيين جديدين ضمن تجارب منتخب الاحتياجات الخاصة.
“طفشنا من المشافي الخاصة لعدم احترام مهنتنا”، عبارة تلخص فيها ممرضات وقابلات قانونيات رحلة عملهن في عدد من المستشفيات الخاصة في اللاذقية، معبّرات عن أسفهن لعدم قدرتهن على الاستمرار بالعمل كـ”ملاك للرحمة” في أماكن لا ترحم فتنصف جهود من يعمل بإنسانية ليل نهار.
