رغم إصدار تعرفة جديدة لكافة الخطوط العاملة بنقل الركاب في مدينة دمشق إلا أن أحداً لم يلتزم بالتعرفة المحددة له ما عدا باصات الشركة العامة للنقل الداخلي الحكومية، وقد ورد إلى موقعنا العديد من الشكاوى حول هذا الموضوع، وقد لجأنا إلى الجهات المعنية فطلبوا منا تفعيل ثقافة الشكوى
أكد عضو “مجلس الشعب” أحمد الصالح، مطالبة أعضاء المجلس بزيادة الرواتب الحالية، لأنها تعد مخالفة للدستور، حيث يتضمن الأخير في مادته الـ40 أن يحصل العامل على أجر عادل دون أن يقل عن الحد الأدنى للأجور، التي تضمن متطلبات الحياة المعيشية وتغيّرها.
مع بدء موسم حصاد القمح في محافظة طرطوس ، يتحكم قسم كبير من أصحاب "الدراسات" بالمزارعين ويرفعون أجورهم بشكل غير منطقي ومقبول ، واضعين الحجج والذرائع ، من بينها شراء المازوت بالسعر الحر وارتفاع تكاليف صيانة الآلات وغيرها الكثير .
أعلنت محافظة دمشق عن بدء اطلاق خدمة المواقف المأجورة للسيارات في عدد من شوارع المدينة كمرحلة أولى ، من خلال تجهيز 1000 موقف من أصل 3500 وتم وضع علامات طرقية خاصة بها.
تستعد مديرية السياحة في طرطوس لموسم صيف 2021 ، من خلال تكثيف عمل لجان الضابطة العدلية على جميع المنشآت السياحية ، والتأكد من تطبيق الاشتراطات الخاصة بمكافحة فيروس كورونا ( الشروط الصحية ، النظافة ، الكمامات ) بالإضافة إلى التأكيد على موضوع الإعلان عن الأسعار وعدم وجود مواد مجهولة المصدر ضمن أي منشأة سياحية .
أعلنت الحكومة الفنزويلية السبت زيادة الحد الأدنى للأجور ثلاثة أضعاف، لكن حتى بعد هذه الزيادة لا يزال هذا الأجر غير كافٍ لشراء كيلوغرام واحد من اللحم بسبب معدّلات التضخّم الهائلة في البلاد.
وافق المكتب التنفيذي لمجلس محافظة دمشق في جلسته اليوم على تعديل أجور نقل الركاب بسيارات الأجرة العمومي /التكاسي/ ضمن المحافظة .
بعد أن شرع أصحاب السرافيس العاملة على الخطوط الداخلية في مدينة دمشق بتقاضي أجور زائدة على التعرفة المحددة لهم بحجة أن المحافظة تعد دراسة لزيادة أجور النقل نفى مازن دباس عضو المكتب التنفيذي لقطاع النقل في محافظة دمشق أن يكون هناك أي زيادة أو دراسة بزيادة أجور النقل للسرافيس العاملة في مدينة دمشق،
حددت محافظة حلب اليوم تعرفة أجور عدادات سيارات التكسي العمومي العاملة على البنزين في حلب.
أقرت محافظة طرطوس اليوم، زيادة أجور النقل بالنسبة للسرافيس العاملة على مادة المازوت من 6 ليرات إلى 8 ليرات على كل كيلو متر .
