محمد الحلبي

محمد الحلبي




حظر التجوال والحجر الصحي.. بات ضرورة ملحة لانقاذ الاقتصاد الوطني والواقع المعيشي في هذه المرحلة!..

حظر التجوال والحجر الصحي.. بات ضرورة ملحة لانقاذ الاقتصاد الوطني والواقع المعيشي في هذه المرحلة!..

لم يعد يخفى عن أحد الواقع المتردي على الصعيدين الطبي والاقتصادي للبلاد، فمن ناحية ترتفع معدلات الإصابة بفايروس كورونا بشكل رهيب، فيما يزداد الوضع الاقتصادي سوءاً، حتى بات بإمكاننا القول والإقرار بفشل الفريق الحكومي بإدارة الأزمة التي استحكمت حلقاتها

الدباس في تصريح خاص للمشهد.. لا زيادة على أجور النقل للسرافيس

الدباس في تصريح خاص للمشهد.. لا زيادة على أجور النقل للسرافيس

بعد أن شرع أصحاب السرافيس العاملة على الخطوط الداخلية في مدينة دمشق بتقاضي أجور زائدة على التعرفة المحددة لهم بحجة أن المحافظة تعد دراسة لزيادة أجور النقل نفى مازن دباس عضو المكتب التنفيذي لقطاع النقل في محافظة دمشق أن يكون هناك أي زيادة أو دراسة بزيادة أجور النقل للسرافيس العاملة في مدينة دمشق،

في دمشق.. سائقو السرافيس يرفعون أجورهم.. والسبب ابتزاز أصحاب الكازيات لهم!

في دمشق.. سائقو السرافيس يرفعون أجورهم.. والسبب ابتزاز أصحاب الكازيات لهم!

باب جديد من أبواب الفساد فتح مؤخراً في وجه المواطن السوري.. فكما يقول المثل الشعبي "فوق الموتة عصة قبر" فهو لم يعد يعاني من أزمة النقل فقط، بل أصبح يضاف إليها دفع أجور إضافية لأصحاب السرافيس الذين رفعوا من تلقاء أنفسهم أجور خدمتهم لنقل الركاب كيفما يحلو لهم وحسب أوقات عملهم.. كيف ذلك؟ فلنتابع التحقيق التالي..

في الأسواق.. التسعيرة المعلنة بالليرة والسعر الحقيقي حسب سعر الصرف في السوق الموازي؟!..

في الأسواق.. التسعيرة المعلنة بالليرة والسعر الحقيقي حسب سعر الصرف في السوق الموازي؟!..

حالة من فلتان الأسعار تشهدها الأسواق في المحافظات السورية كافة، حتى بات سعر السلعة الواحدة يختلف من منطقة لأخرى ومن محل لآخر وسط غياب الرادع الحقيقي والرقابة الحقيقية على الأسواق...

حتى ورقة اليانصيب لم تعد قادرة على تحقيق أحلام المواطن السوري!...

حتى ورقة اليانصيب لم تعد قادرة على تحقيق أحلام المواطن السوري!...

كانت ورقة اليانصيب فيما مضى كالعصا السحرية التي تقلب حياة المواطن من جحيم سقيم إلى نعيم مقيم، وكانت جائزتها الكبرى والتي تقدر بعشرين مليون ليرة في تسعينيات القرن الماضي وحتى أوائل العقد الأول من الألفية الجديدة مفتاحاً للبدء بعدة مشاريع اقتصادية..

"تكسي - سرفيس".. فكرة تتوارثها الأجيال في محافظة دمشق..

"تكسي - سرفيس".. فكرة تتوارثها الأجيال في محافظة دمشق..

محنعم.. انتهت حلول السرافيس.. والأمر بات متروك لوعي منظومة " تكسي - سرفيس " فكرة هذه المنظومة ليست جديدة، بل أصبح عمرها اليوم سبع سنوات، حيث تقوم على جعل بعض سيارات الأجرة (التكاسي) بالعمل على خطوط معينة أسوةً بالسرافيس، وأول من اقترح هذه الفكرة

في القصر العدلي بدمشق.. وصفة حب أدت إلى طلاقها..

في القصر العدلي بدمشق.. وصفة حب أدت إلى طلاقها..

في حين يسعى رجال الأمن إلى إلقاء القبض على المشعوذين والدجالين وزجِّهم في بيت خالتهم ودعوتهم إلى فنجان قهوة – عند المساعد جميل – علَّه يقرأ لهم فنجانهم هناك، نجد أن معظم القنوات الفضائية والإذاعية تتسابق لاستضافة هؤلاء الدجالون دون حسيبٍ أو رقيب، وإن كان هناك من يؤمن بعلوم النجوم والفلك وجلب السعادة والحظ وإبعاد السوء، لكان من يدعي صحة هذه العلوم من أسعد الناس على وجه الأرض...