هبوط بأسعار السيارات نسبياً.. وحركة البيع شبه معدومة!..
أسعار عشوائية، وأحياناً غير منطقية شهدها سوق السيارات في السنوات الأخيرة، مع عدم وجود ضوابط أو قواعد لتقييم السيارات، ماجعل أسعارها تصل إلى أرقام فلكية لم يحلم بها حتى مصنعوها في بلادها..
أسعار عشوائية، وأحياناً غير منطقية شهدها سوق السيارات في السنوات الأخيرة، مع عدم وجود ضوابط أو قواعد لتقييم السيارات، ماجعل أسعارها تصل إلى أرقام فلكية لم يحلم بها حتى مصنعوها في بلادها..
هذا ما نصت عليه المادة 125 من الدستور السوري.. فبعد أداء القسم الدستوري تعتبر الحكومة حكومة تصريف أعمال، ويحق لها اتخاذ بعض القرارات الإدارية، أما القرارات التي بحاجة إلى دراسة وخطوات
دمشق - محمد الحلبي | سورية تنتخب.. طلاب دمشق يدلون بأصواتهم وكلهم أمل بمستقبل مشرق قادم..
دمشق - محمد الحلبي | سورية تنتخب.. ورسائل على طبق الورد للرئيس السوري القادم..
متابعة للجريمة البشعة التي هزت العاصمة بمقتل حسام كبور شقيق أديب كبور رئيس مجلس مجموعة كبور الدولية والمعروف بلقب "ملك المتة" ورغم المعلومات القليلة التي تفيد أن المغدور قتل بطريقة بشعة وسط مكتبه مساء يوم الجمعة، إلا أن الأجهزة المختصة تعمل على قدم وساق لفك طلاسم هذه الجريمة.. هذا ولم يصدر حتى الآن أي تعليق عن شقيق المغدور أديب كبور حتى الآن..
يشهد سوق قطع غيار السيارات حالة من عدم الاستقرار من ناحية أسعار قطع الغيار، والزيت، ولوازم السيارات، ومع ذلك يعتبر هذا السوق من الأسواق التي لا يمكن أن تتوقف فيها حركة البيع والشراء على عكس باقي الأسواق، وربما ينافس هذا السوق من حيث الحركة الشرائية سوق الأغذية الذي لا يمكن له أن يتوقف بأي حال من الأحوال..
أصدرت يوم أمس وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك نشرة أسعار اللحوم البيضاء والبيض، وفيها ضربت الأسعار أرقاماً قياسية جديدة، حيث سجل سعر كيلو الفروج 8000 ليرة سورية، والشاورما تسجل لأول مرة في تاريخها 26 ألف ليرة
الصدفة التي جمعتني بالسيدة(ل.د) عندما خرجت من مخبر التحليل والدموع تحفر وجنتيها.. قبل أن أسألها بفضولنا الصحفي عن مصابها لتقول: لم أكن أتوقع أن تعاندنا الحياة إلى هذه الدرجة..
بات قدوم العيد ثقيلاً على كاهل الأسر السورية بعد عشر عجاف مرت على البلاد، ولم تستطع الحكومات المتعاقبة الحد من ارتفاع الخط البياني لمعدلات التضخم وانقاذ الليرة السورية من الانهيارات التي لحقت بها، لتسقط السلع من قوائم احتياجات الأسرة السورية الواحدة تلو الأخرى، ولتحل بعض السلع في خانة الكماليات بعد أن كانت من الضروريات، فيما الضروريات خرجت نهائياً من قائمة الحسابات، وما ينتظر الأسر السورية في الأيام القادمة بات شبحاً يحتار المواطن السوري كيف سيتعامل معه أو سيحتال عليه!..
لم تعد الحلويات بالنسبة للمواطن السوري من الكماليات.. بل غدت من المحرّمات بعد أن وصلت أسعارها إلى أرقام خياليّة، لم يكن أشد المتشآئمين يتصورها أو يتوقعها.. فقد عانت صناعة الحلويات بشكل عام والشرقية بشكل خاص من معوقاتٍ كبيرة جعلت العديد من أرباب هذه المهنة يقومون بإغلاق معاملهم ومحالهم عندما عزف المواطنون عن شراء هذه السلعة..