كتب النجم أيمن زيدان على صفحة الشخصية في فيسبوك: حين قرأت النسخة الاولى من مسلسل خريف العشاق للعزيزة ديانا جبور وقبل أن يكون عملاً مطروحاً للانتاج كان رأيي أن هذا المسلسل يمتلك امكانية مدهشة في أن يكون رواية ملفتة لزمن مسكوت عنه
بقيت طقوس وعادات العيد حاضرة لدى أبناء محافظة ديرالزور ببساطتها ومدلولاتها ومعانيها ، ومع أول أيام العيد تبدأ الزيارات لمنطقة المقابر لقراءة الفاتحة على أرواح الموتى ،
أكد الدكتور مأمون حيزة مدير الهيئة العامة لمشفى الأسد وخلال حديثه لــ " المشهد " بأن المشفى استقبل سبع حالات لحالات سقوط من شاهق نتيجة ألعاب الأطفال والسقوط من مراجيح كما تم استقبال 13 حالة كسور متفرقة
شهدت محافظة ديرالزور حركة عمل على أكثر من صعيد تحضيراً لاستقبال عيد الفطر السعيد وفي هذا الإطار ، وجه محافظ ديرالزور فاضل نجار بتسيير باصات النقل الداخلي مجاناً لنقل الأهالي من أحياء المدينة إلى منطقة المقابر في أول أيام العيد ، وذلك وفق المحاور الآتية : المحور الاول : دوار المحافظة - الضاحية - شارع السجن - المقابر وبالعكس .
لم يعد قدوم العيد يضفي بهجة وفرح وسرور على قلوب السوريين كما كان سابقاً، بل أصبح عبئاً ثقيلاً يحرق قلوبهم قبل جيوبهم، فراتب الموظف الذي لا يكاد يتجاوز ال60 ألف ليرة سورية لم يعد يكفي ليسد رمقه ورمق أطفاله الذين باتوا يقضون معظم أوقاتهم جياع، فكيف به أن يحمل أعباء العيد لهذا العام و التي تجاوزت مستلزماته ما
دمشق - رولا نويساتي | حلويات العيد لن تزور بيوت كل السوريين هذا العام .. و السبب!
بات قدوم العيد ثقيلاً على كاهل الأسر السورية بعد عشر عجاف مرت على البلاد، ولم تستطع الحكومات المتعاقبة الحد من ارتفاع الخط البياني لمعدلات التضخم وانقاذ الليرة السورية من الانهيارات التي لحقت بها، لتسقط السلع من قوائم احتياجات الأسرة السورية الواحدة تلو الأخرى، ولتحل بعض السلع في خانة الكماليات بعد أن كانت من الضروريات، فيما الضروريات خرجت نهائياً من قائمة الحسابات، وما ينتظر الأسر السورية في الأيام القادمة بات شبحاً يحتار المواطن السوري كيف سيتعامل معه أو سيحتال عليه!..
قدم خبير تغذية مجموعة من النصائح لمرضى السكري لتناول كعك العيد
يصادف اليوم "عيد العمال"هذه الشريحة الكبيرة التي بفكرها وزنودها يبنى الوطن ويستمر، يصلون ليلهم بنهارهم بجد وهمة فتراهم في كل مناحي الأماكن كلٌ في مكان عمله
لم تعد هذه الأيام تشبه الأيام التي عشناها في طفولتنا، بتنا نعيش كالغرباء في هذه الحياة..
