ساعة

بعد خمسين عاماً على توقفها "دقات" ساعة باب الفرج  تعود لتبشر بالفرج

بعد خمسين عاماً على توقفها "دقات" ساعة باب الفرج تعود لتبشر بالفرج

تصل دقات ساعة حلب الكبيرة لمسامع أهل المدينة كلحن موسيقي شجي لتبهج قلوبهم وتثلج صدورهم هو الصوت الذي كسر صمت خمسين عاماً من توقف الساعة عن العمل، هي أجراس ساعة "باب الفرج" وعقاربها تزين بناء برجها المتوضع في "باب الفرج" وسط المدينة.