النفط يصعد بدعم من خفض محتمل لإمدادات أوبك+
صعدت أسعار النفط الخميس بفعل تصاعد المخاوف المرتبطة بقلة الإمدادات وسط اضطراب الصادرات الروسية واحتمال خفض كبار منتجي النفط للإنتاج والإغلاق الجزئي لمصفاة في الولايات المتحدة.
صعدت أسعار النفط الخميس بفعل تصاعد المخاوف المرتبطة بقلة الإمدادات وسط اضطراب الصادرات الروسية واحتمال خفض كبار منتجي النفط للإنتاج والإغلاق الجزئي لمصفاة في الولايات المتحدة.
ارتفعت أسعار النفط اليوم الثلاثاء بعد أن حذرت السعودية من أن منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) قد تخفض الإنتاج لتصحيح الانخفاض الأخير في العقود الآجلة للنفط.
تراجعت أسعار النفط الثلاثاء بعد أن جددت بيانات اقتصادية مخيبة للآمال من الصين، أكبر مشتر للخام، المخاوف من حدوث ركود عالمي.
استأنفت أسعار النفط ارتفاعها في بداية التعاملات الأسبوعية، الإثنين، مع بقائها قرب أدنى مستوياتها منذ 8 شهور، مع استمرار ضغوط مخاوف الركود في الطلب على الخام.
تراجعت أسعار النفط اليوم الثلاثاء مع استيعاب المستثمرين لتوقعات قاتمة للطلب العالمي على الوقود بعد صدور بيانات تشير إلى تباطؤ عالمي في قطاع الصناعات التحويلية، بينما يجتمع منتجو النفط في تكتل أوبك+ هذا الأسبوع لاتخاذ قرار بخصوص زيادة الإمدادات.
تراجعت أسعار النفط في وقت مبكر اليوم الاثنين مع انتظار المستثمرين لاجتماع مسؤولين من أوبك وكبار المنتجين الآخرين هذا الأسبوع بشأن تعديلات الإمدادات.
ارتفعت أسعار النفط على نحو طفيف الثلاثاء لتعوض بعض خسائرها في وقت سابق من الجلسة وبعد صعود بأكثر من خمسة دولارات للبرميل في الجلسة السابقة وسط مخاوف من قلة الإمدادات.
تراجعت أسعار النفط في بداية التعاملات الآسيوية اليوم الاثنين، مما قلص مكاسبها من الجلسة السابقة حيث أثرت المخاوف من ركود عالمي على السوق في الوقت الذي استمر فيه نقص المعروض وسط انخفاض إنتاج أوبك والاضطرابات في ليبيا والعقوبات على روسيا.
كشف مصدر في مصفاة بانياس أنه من المقرر وصول ناقلة نفط جديدة، إلى ميناء مصب بانياس النفطي اليوم الخميس، لتكون الناقلة الرابعة التي تصل إلى شاطئ بانياس خلال حزيران الجاري، حيث كانت وصلت ثلاث ناقلات نفط خام قدّرت حمولتهما ب2.3 مليون برميل نفط خام .
هبطت أسعار النفط أكثر من دولارين الاثنين بعد أن أدى تزايد الإصابات بكوفيد-19 في العاصمة الصينية بكين إلى تبديد آمال حدوث زيادة سريعة في طلب الصين على الوقود في الوقت الذي أدت فيه المخاوف بشأن التضخم العالمي والنمو الاقتصادي إلى مزيد من الكساد في السوق.