إباء حلاق تحرز ذهبية فردي البراعم في البطولة العربية لكرة الطاولة
توجت لاعبة منتخب سورية لكرة الطاولة اباء حلاق بالميدالية الذهبية بمسابقة فردي البراعم في البطولة العربية المجمعة المقامة حالياً في العاصمة الأردنية عمان بمشاركة 13 دولة.
توجت لاعبة منتخب سورية لكرة الطاولة اباء حلاق بالميدالية الذهبية بمسابقة فردي البراعم في البطولة العربية المجمعة المقامة حالياً في العاصمة الأردنية عمان بمشاركة 13 دولة.
يعاني المواطنون بشكل عام و أصحاب المهن والفعاليات الصناعية بشكل خاص من الانقطاعات الطويلة للتيار الكهربائي، حتى أن بعضهم بات يفكر جدياً بتصفية مصلحته وإغلاق محله بشكل نهائي، حيث أن تكاليف الانتاج أصبحت باهظة الثمن وغير مقبولة من جانب، ولا تتناسب مع تساعير السلعة أو المصلحة من جانب آخر، إضافة إلى التكاليف الاضافية التي يتكبلها صاحب المهنة بسبب الانقطاع المتكرر للكهرباء، والتي بدأت تطال الكثير من المناطق الراقية
وصف أمين سر غرفة تجارة دمشق محمد الحلاق أن قرار بيع القطع الأجنبي (الدولار على وجه الخصوص) لمن يحتاجه من التجار والصناعيين لتمويل مستورداتهم عن طريق شركات الصرافة بسعر 3375 ليرة سورية للدولار الواحد، بالقرار الصائب
ينطبق المثل القائل "رب ضارة نافعة" بشكل كبير على شاب في مقتبل العمر، إذ أصبح يكسب آلاف الدولارات يوميا
على الرغم من أهمية تجارة المواد الغذائية وما تقدمه من خدمة للمستهلك إلا أن لها سلبيات وهوامش ربح ضعيفة وتحتاج إلى مرونة ومعرفة وخبرة في التأقلم مع السوق برأي رجل الأعمال وعضو وخازن غرفة تجارة دمشق، وعضو مجلس إدارة شركة البادية للإسمنت ومستورد المواد الغذائية محمد الحلاق الذي خاض غمار التجارة منذ الصغر، وتتلمذ على يد أبيه وجده اللذين أسسا أعمالاً تجارية منذ عام 1940 في مجال المواد الغذائية وفي سنة 1950 افتتحا معمل صابون “النجاح” والذي نجح نجاحاً كبيراً واستطاع الاستمرار حتى يومنا هذا.
على الرغم من توفر المواد الغذائية في الأسواق وعدم انقطاعها حتى مع اشتداد العقوبات الاقتصادية لا أن
أغلقت كوادر التفتيش، في بلدية إربد الأردنية 10 منشآت تجارية، لمخالفتها وعدم التزامها بالإجراءات اللازمة، من بينها صالون للسيدات.
أكد رئيس اتحاد الحرفيين في دمشق عصام الزيبق أن أكثر من 5 آلاف محل
لجأ الحلاقون في مدينة حلب، وفي ظل الإجراءات الاحترازية التي فرضها الفريق الحكومي المعني بوضع استراتيجية للتصدي لوباء كورونا والتي أغلقت محالهم ولم تستثنيها من قرارات تخفيف الحظر الأخيرة، إلى بيوت الزبائن لكسب لقمة عيشهم لكن بأجر مرتفع فاق تعرفة الأطباء التي يتقاضونها من المرضى!.
محافظة دمشق تنفي السماح لمحلات الألبسة والحلاقين بالعمل يومين في الأسبوع