تاسع أيام المونديال كان حاسماً للبرازيل والبرتغال وإفريقي بامتياز.
تاسع أيام المونديال كان يوماً حاسماً للبرازيل والبرتغال وإفريقي بامتياز
تاسع أيام المونديال كان يوماً حاسماً للبرازيل والبرتغال وإفريقي بامتياز
تفجرت أفراح عشاق الميلانستا في إيطاليا وحول العالم بعد ما نحج الروسونيري المارد الأحمر والأسود بتحقيق لقب تاريخي بكل معنى الكلمة بعد غياب استمر 11 عاماً عن منصات الألقاب المحلية .
وزير الزراعة للمشهد: الحكومة وفرت المازوت للاحتياج الزراعي.. طالبوا لجنة المحروقات بحقوقكم
كشف مدير الإنتاج النباتي في وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي عبد المعين قضماني ،أن المساحات التي زرعت بمحصول الشعير والتي بدأت عمليات الحصاد فيها للمساحات البعلية بلغت أكثر من ١.٥ مليون هكتار وهي المساحة نفسها المخطط لزراعتها ، منها ٦٠ ألف هكتار مروية و١.٤٤ مليون هكتار بعلية وهي تزيد عما تمت زراعته في العام الماضي بمساحة ٥٠ ألف هكتار.
صرّح مدير المؤسسة السورية للحبوب، يوسف قاسم، بأن حصاد القمح سوف يتأخر قليلاً، نتيجة الأمطار التي هطلت مؤخراً، كما أن الحرائق التي اندلعت في عدة محافظات لمساحات كبيرة مزروعة بالقمح ستؤدي إلى انخفاض كميات الإنتاج المتوقع شراؤها من القمح، موضحاً أن وزارة الزراعة هي الجهة المعنية بالكشف عن خسائر الحرائق في أراضي القمح.
كشف مدير الزراعة في الرقة علي الفياض عن تقديرات الإنتاج من محصول القمح للموسم الحالي والتي تصل إلى ٦٥٠ ألف طن، منها قمح مروي قاسٍ ٣٢٥ ألف طن وقمح مروي طري ٢١٠ آلاف طن وقمح بعل طري ١٤٢ ألف طن منها ٣٥ ألف طن في الريف المحرر.
حددت اللجنة الزراعية الفرعية تاريخ 2 #حزيران القادم موعداً للبدء باستلام موسم القمح، فيما حددت اللجنة سعر حصاد القمح والشعير "البعل" في الموسم الحالي ب25 الف ليرة سورية للهكتار الواحد مع مدرس تبن و20 الف ليرة سورية بدون مدرس، فيما حددت سعر الحصاد للزراعة المروية بقيمة 35 الف ليرة سورية للهكتار الواحد مع مدرس تبن و30 الف ليرة سورية بدون مدرس وبدء بيع أكياس الخيش للمزارعين اعتباراً من يوم الأحد 17 الشهر الجاري .
طلبت وزارة الداخلية من جميع الوحدات الشرطية المعنية تقديم التسهيلات لحركة مرور سيارات نقل الحبوب من جميع المناطق إلى مراكز الاستلام وتسهيل مرور الحصادات وتوابعها لتحقيق انسيابية وسرعة عالية في إنجاز عملية الحصاد والتسويق.
شركة أكمافيد acmaved الحصادة Rostselmash من شركة نوفا nova الروسية
لم يمتلك “إ.س” من أهالي قرية “الثعلة” بريف السويداء الغربي أي حل سوى بحصاد موسم الشعير باكراً، خوفاً من تمدد الحرائق ووصولها إلى أرضه.