ميتا تطلق تقنية ذكاء اصطناعي لإنتاج صور فوتوغرافية
طورت شركة ميتا بلاتفورمس المالكة لمنصة التواصل الاجتماعي فيسبوك نموذجا جديدا للذكاء الاصطناعي مصمم لابتكار الصور الفوتوغرافية المتاحة للعامة.
طورت شركة ميتا بلاتفورمس المالكة لمنصة التواصل الاجتماعي فيسبوك نموذجا جديدا للذكاء الاصطناعي مصمم لابتكار الصور الفوتوغرافية المتاحة للعامة.
ليس الذكاء الاصطناعي مجرّد أداة يتسلى الناس بأخبارها وابتكاراتها، بل تحمل كذلك أملاً بتغيير جذري في حياة ذوي الإعاقة، إذ تتيح لهم استقلالية أكبر من خلال التطور في مجال التعرف على الصور، وتُمكّنهم أيضاً من الاستعادة الجزئية لوظائف فقدوها كالكلام أو المشي.
حققت شركة “آبل” إنجازاً نوعياً من خلال عرضها أحدث إصداراتها وابتكاراتها بينها خوذة فائقة التطوّر تمزج الواقعين الافتراضي والمعزز، من دون تطرّقها مطلقاً إلى الذكاء الاصطناعي الذي بات التقنية الأساسية راهناً في كل ما تبتكره الشركات في سيليكون فالي.
اقتحمت أبل، الإثنين، عالم الميتافيرس الذي تهيمن عليه عملاق التواصل الاجتماعي ميتا، إذ كشفت النقاب عن سماعة رأس للواقع المعزز أسمتها “فيجن برو”، وهي أخطر وأكبر رهان منذ طرحها هاتف آيفون.
يُتوقع أن تعلن “آبل” الاثنين عن أول خوذها للواقع الافتراضي، طارحة نفسها بذلك منافِسَة لمجموعة “ميتا” (فيسبوك وإنستغرام) على أرض اختصاصها الجديد وهو الميتافرس، رغم ما يلاقيه هذه “الكون” الافتراضي الموازي من صعوبة في التبلور.
أعلنت شركة التكنولوجيا وخدمات الإنترنت الأمريكية غوغل إضافة 7 خصائص وتحديثات جديدة إلى نظام التشغيل أندرويد للهواتف الذكية والكمبيوتر اللوحي والساعات الذكية وير أو.إس. تستهدف التحديثات والخصائص الجديدة مساعدة الناس على تعلم مهارات جديدة واستمرار إنتاجيتهم أثناء الحركة وحماية معلوماتهم.
تستعد شركة الإلكترونيات الأمريكية العملاقة آبل لإطلاق مجموعة خصائص جديدة لتسهيل استخدام ذوي الاحتياجات الخاصة للأجهزة الإلكترونية.
أضافت شركة غوغل تقنيات الذكاء الاصطناعي لكل تطبيقاتها وخدمة البريد الإلكتروني “جي ميل” ومحرك البحث غوغل وغوغل فوتوز، وغوغل مابس، وهو ما سيجعل استخدام كل هذه التطبيقات أسهل.
أطلقت شركة “أوبن إيه ىي” الخميس، تطبيقاً مخصصاً للهاتف المحمول من برنامج الذكاء الاصطناعي “تشات جي بي تي” الذي يشهد نمواً هائلاً على الإنترنت، وتثير قدراته المذهلة، الإعجاب والقلق، في آن واحد.
يدرس فريق من الأطباء في كندا إمكانية مساعدة المرضى الذين فقدوا البصر بسبب أمراض تنكس شبكية العين، عن طريق تنشيط خلايا كامنة في الشبكية.