بدء توزيع لصاقات السيارات لقاطني دمشق القديمة
بدأت محافظة دمشق توزيع لصاقات للسيارات الخاصة بالقاطنين في دمشق القديمة وفق عناوين سكنهم لدخولها والمبيت فيها.
بدأت محافظة دمشق توزيع لصاقات للسيارات الخاصة بالقاطنين في دمشق القديمة وفق عناوين سكنهم لدخولها والمبيت فيها.
سور دمشق في خطر يا محافظة دمشق.. مواطنون: منازلنا ستهدم فوق رؤوسنا بسبب معمل الرخام وشكوانا صار عمرها 3 سنوات
يستعيد سوق الناعورة الأثري في مدينة حمص حركته التجارية هذه الأيام مع ترميم أكثر من 134 محلاً تجارياً وعودتها للعمل في السوق الذي يضم 504 محلات تجارية.
أدرجت دمشق القديمة ككل في لائحة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للثقافة والفنون كأحد المعالم التراثية للبشرية التي ينبغي الحفاظ عليها كإرث عالمي في العام 1979، كما أدرجت في لائحة المواقع المهددة بالخطر ضمن اللائحة الأصلية منذ العام 2013
أوضحت محافظة دمشق أنه بناء على الصور التي تداولتها بعض مواقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” والتي تظهر وجود بسطة خضر أمام موقع البيمارستان الأثري الكائن في حيّ الصالحية، كشفت ورشات محافظة دمشق وبشكل فوري على الموقع ، حيث تمت إزالة الإشغالات وتنظيف المكان، ووضعه تحت المراقبة الدائمة لتفادي وقوع أي تجاوزات لاحقاً.
طلبت محافظة دمشق يوم أمس من سكان المدينة القديمة وأصحاب الفعاليات التجارية فيها بالتقدم بطلب للحصول على مهمة لإدخال السيارات الخاصة
هذا البيمارستان (مستشفى) موجود في حيّ الصالحية، على سفح جبل قاسيون. شيّد في أواخر العصر الأيوبي سنة 1248، أي أن عمره 773 سنة. مؤسسه، الأمير سيف الدين القمري، أراده صدقة جارية للمحتاجين من أهالي الشّام، وكان العلاج فيه والطبابة تتم على يد أمهر أطباء العصر. استشهد الأمير في مواجهة الصليبيين في نابلس، ودفن بالقرب من البيمارستان، ولكنه لم يعلم يومها أن مُنجزه المعماري النفيس سيتحول اليوم إلى مستودع للخس... والسبانخ...والفاصوليا.
أصدر المكتب الإعلامي لمُحافظة دِمَشق بيان توضيحي حول قضية الرسومات على جدران دِمَشق القديمة، بعد الضجيج الإعلامي الذي أُثير حول الموضوع يوم أمس. جاء فيه أن هذه الفعالية تأتي ضمن نشاط ثقافي في الهواء الطلق، وأنها تمّت بموافقة أهالي حيّ التيامنة الذين أبدوا، وبحسب البيان، "كلّ الترحيب والتعاون." هنا أبدي تحفّظ لأن العديد من هؤلاء الأهالي تواصلوا معي ولم يوافق أحداً منهم على الرسم على جُدرانهم. ثم أضاف في البيان أن حيّ التيامنة "هو خارج مدينة دِمَشق القديمة المُسجلة باليونيسكو وليس أثريّاً." وبحسب المادة الأولى من قانون الآثار السوري، الصادر سنة 1963، إنّ الأحياء الأثرية هي فقط تلك التي يتجاوز عمرها 200 سنة.
رد الفنان والنحات مصطفى علي على جميع المنتقدين للمشروع الذي يشرف عليه في حي التيامنة في دمشق وقال في تصريح للمشهد اونلاين: كل ما ذكر ونشر حول الرسومات على الجدران هو مغالط فكل مثقف تحدث ونشر عنها لم يأتي ولم يشاهد المشروع والرسومات، وهم بذاتهم قالوا أنها في دمشق القديمة لكن لم يعلموا أنه ضمن حي التيامنة في باب مصلى وهي منطقة خارج السور وخاضعة للتنظيم بالأساس ونحنا بدأنا بالمشروع بناء على طلب من أهالي المنطقة لتغدو أجمل.
بعد الجدل الذي سببته الرسومات على جدران حي التيامنة في باب مصلى في دمشق وجه العديد من المثقفين وصفحات التواصل الاجتماعي الكثير من الانتقادات لهذا المشروع وكان منهم المخرج جود سعيد والذي كتب عبر صفحته الشخصية:" الأستاذ مصطفى علي صديق أولاً، وأخ عزيز قبل ذلك واسمه غني عن التعريف ولا يحق لي أصلاً تقييمه.