الأمونيوم

تفجير جديد لنيترات الأمونيوم في لبنان..

تفجير جديد لنيترات الأمونيوم في لبنان..

أعلن الجيش اللبناني، اليوم السبت، أن وحدات الهندسة التابعة له فجرت كمية من "نيترات الأمونيوم" تجاوز وزنها 4 أطنان، كان قد عثر عليها في وقت سابق في بقايا مرفأ بيروت.

نترات الأمونيوم في مرفأ بيروت من أين جاءت وإلى أين ؟!.. الحقيقة الكاملة يرويها قبطان سفينة روسوس...

نترات الأمونيوم في مرفأ بيروت من أين جاءت وإلى أين ؟!.. الحقيقة الكاملة يرويها قبطان سفينة روسوس...

الحقيقة الكاملة حول نترات الامونيوم التي انفجرت أمس في مرفأ بيروت، حكاية يرويها قبطان سفينة "روسوس" التي جلبت هذا الشحنة الخطيرة الى المرفأ سبتمبر عام 2013. قال القبطان بوريس بروكوشيف، إن السفينة كانت محملة بـ 2750 طنا من هذه المواد، وأنها كانت تبحر تحت علم قبرصي وكانت مملوكة لرجل اعمال روسي يدعى إيغور غريتشوشكين، يحمل الجنسية القبرصية كذلك ويقيم في قبرص.

معلومات تفصيلية عن السفينة التي أوصلت شحنة نترات الأمونيوم إلى بيروت...

معلومات تفصيلية عن السفينة التي أوصلت شحنة نترات الأمونيوم إلى بيروت...

قالت ممثلة المنظمة الخيرية، "صندوق  مساعدة البحارة"، سفيتلانا فابريكانت، أن طاقما أوكرانيا نقل شحنة نترات الأمونيوم التي صودرت في بيروت من السفينة "Rhosus". وأفادت فابريكانت بأن سفينة الشحن تلك كانت مملوكة لرجل أعمال روسي يدعى، إيغور غريتشوشكين، وكان قبطانها أيضا روسيا، إضافة إلى طاقم من سبعة أوكرانيين.

كيف وصلت "شحنة الموت" إلى مرفأ بيروت؟!..

كيف وصلت "شحنة الموت" إلى مرفأ بيروت؟!..

تداولت وسائل إعلام رواية عن مصدر شحنة نترات الأمونيوم التي تسبب في الكارثة بمرفأ لبنان، وفي الانفجار الرهيب الذي وصل صداه إلى جزيرة قبرص. ورجحت هذه الرواية أن تكون شحنة نترات الأمونيوم وصلت إلى مستودعات مرفأ بيروت على متن سفينة تدعى "Rhosus" كانت تحمل علم مولدافا وعلى متنها 2750 طنا من نترات الأمونيوم.

رفع أسعار الأسمدة... من سيدفع ثمن هذا الربح؟

رفع أسعار الأسمدة... من سيدفع ثمن هذا الربح؟

رفعت الحكومة أسعار الأسمدة بنسبة تراوحت بين 42 في سماد اليوريا وصولاً إلى 100% في سماد السوبر فوسفات، مروراً برفع أسعار سماد الأمونيوم بنسبة 91% وهو الأقل إنتاجاً واستخداماً. مقابل كل من اليوريا الذي أصبح سعر الطن منه 248 ألف ليرة، والسوبر فوسفات الذي أصبح سعر الطن منه 305 ألف ليرة. وكل من هذين النوعين يشكلان نسبة تفوق 80% من استهلاك الأسمدة الكيماوية.