تداعيات جائحة كوفيد-19.. التغيرات المناخية..صدمات أسعار الغذاء (لاسيما القمح).. زيادات أسعار النفط والغاز، إضافة إلى تطورات العملية العسكرية في أوكرانيا، هي أسباب أدت لتراجع الأمن الغذائي في العديد من بلدان العالم، بحسب ما جاء في تقرير جديد عن البؤر الساخنة للجوع.
قال مسؤول أمريكي الثلاثاء إن قادة مجموعة السبع “جي 7” سوف يتعهدون بتخصيص 5 مليارات دولار لتحسين الأمن الغذائي العالمي في ظل أزمة الجوع التي تلوح بالأفق بسبب الحرب في أوكرانيا.
نفدت مادتا البنزين والديزل تقريباً في سريلانكا بعد تعذر وصول شحنات عدة كانت متوقعة وإرجائها إلى أجل غير مسمى، وفق ما كشف وزير الطاقة
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على أن بلاده مستعدة لتصدير الحبوب إلى الأسواق العالمية، كما شدد على أن الدول الغربية تضخم بشكل مصطنع مشكلة الإمدادات.
قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) إن نحو 8 ملايين طفل تتراوح أعمارهم بين 5 سنوات وأقل، يواجهون خطر الموت بسبب سوء التغذية في مرحلة الطفولة.
اتهم مسؤول السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، السبت، روسيا بتعريض العالم لخطر المجاعة على خلفية منع صادرات الحبوب من أوكرانيا.
تعد روسيا إحدى القوى الرئيسية في مجال إنتاج الحبوب في العالم، بمساحاتها الشاسعة وأراضيها الخصبة في الجنوب، لكن منذ اندلاع الصراع في أوكرانيا، وفرض العقوبات الغربية، اضطر المزارعون إلى حصر أنفسهم في السوق المحلية.
تعد المياه العصب الأساسي للحياة البشرية شأنها شأن الكهرباء بالنسبة للصناعة وبالرغم من وفرة مياه الأمطار فإن بوادر أزمة مياه بدأت تظهر لعدة أسباب أولها انخفاض كميات الوقود لمحطات الضخ بشكل أدى إلى تخفيض ساعات العمل للمحطات وبالتالي انخفاض الكميات الموزعة، السبب الثاني قيام السلطات التركية بتخفيض تدفق نهر الفرات بشكل شبه كلي.
اقترح وزير الخارجية اللبناني، عبد الله بو حبيب، على المجتمع الدولي، بحث إمكانية زراعة القمح في سوريا، وكذلك الأمر في سهل البقاع في لبنان، موضحا أن ذلك يمكن أن يساهم باكتفاء في بعض الدول العربية.
أصدرت الأمم المتحدة تحذيرا مبكرا لاتخاذ إجراءات إنسانية عاجلة في 20 بؤرة جوع ساخنة من المتوقع أن يتفاقم الجوع فيها في الفترة الواقعة بين حزيران وأيلول 2022.
