أكد مدير عام المؤسسة السورية للتجارة أحمد نجم أن المؤسسة استنفرت جميع صالات ومنافذ بيعها بالمحافظات وفتحت أبوابها لاستقبال المواطنين الذين استلموا الرسائل لتأمين مخصصاتهم من مادتي السكر والأرز عبر البطاقة الالكترونية قبل نهاية هذا الشهر.
العديد من الشكاوى وردت للمشهد أونلاين بسبب سوء جودة المخصصات التموينية(الأرز والسكر) الموزعة في صالات السورية للتجارة في محافظة اللاذقية وعلى وجه الخصوص مادة الأرز المغلف. بعض المواطنين عزا هذا الموضوع إلى حرص المؤسسة على دعم الأرز بالبروتين الحيواني في ظل غياب اللحوم من موائد السوريين، سواء كان هذا الدعم عن طريق السوس أو الدود، أو حتى الحشرات الطائرة.
حدد علماء من جامعة شيفيلد في المملكة المتحدة الطريقة الأكثر أمانا لطهي الأرز. ونشرت الدراسة الحديثة في مجلة
باعت المؤسسة السورية للتجارة من مادتي السكر والرز عبر البطاقة الإلكترونية قرابة 34.4 مليون كيلو غرام خلال شهري آب وأيلول الماضيين في كل المحافظات، بقيمة تقارب 18.8 مليار ليرة، حيث يُباع السكر بسعر 500 ليرة، والرز بسعر 600 ليرة.
تبدأ وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك خلال شهر تشرين الأول القادم بتطبيق الآلية الجديدة لبيع مخصصات مادتي السكر والأرز على البطاقة الإلكترونية وفق مواعيد محددة برسائل نصية تصل للمواطنين عبر أجهزتهم الخلوية.
تقع في ناحية صلنفة في محافظة اللاذقية، حيث تبعد عن مركز محافظة اللاذقية 50 كم تبلغ مساحتها 1350 هكتاراً.
صرح مدير المؤسسة السورية للتجارة أحمد نجم بأن الحاجة الشهرية للمؤسسة من مادتي السكر والرز لبيعهما عبر البطاقة الإلكترونية «الذكية» تبلغ نحو 13 ألف طن تقريباً، تتوزع بين 7 آلاف طن سكر، و6 آلاف طن رز.
صرّح مدير المؤسسة “السورية للتجارة”، أحمد نجم، بأنه لا تعديل على كميات المواد الغذائية الموزعة عبر البطاقة الإلكترونية «الذكية»، وإنما التعديل هو لخطة التوزيع فقط، إذ أصدر وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك، عاطف النداف قراراً لتعديل خطة التوزيع الأساسية لتمكين الاستلام عن شهرين دفعة واحدة.
طرحت المؤسسة العامة للتجارة الخارجية مناقصة لشراء 45 ألف طن من الأرز الأبيض و تُغلق في
تحاول قرية فلبينية التصدي لآفة النفايات البلاستيكية بعرضها الأرز على السكان مقابل قمامتهم، حيث يمكن لسكان قرية "بايانان" الواقعة خارج العاصمة مانيلا، الحصول على
