بينما أكدت نقيب صيادلة سورية، وفاء كيشي، أن وزارة الصحة رفعت أسعار بعض أصناف الأدوية لنحو 12 معملاً وأن الصيادلة هم المتضررون من رفعها باعتبار أن هذا يشكل عبئاً مادياً عليهم، كشف رئيس المجلس العلمي للصناعات الدوائية، زهير فضلون، أن نسبة الأدوية التي تمت تسوية سعرها هي 1,5 بالمئة من مجمل الأدوية في سورية.
حذر النائب في البرلمان السوري وضاح مراد من إغلاق جميع معامل الأدوية بعد أن تنتهي موادها الأولية خلال أسبوع، على حد قوله.
فعّلت "قوات سورية الديمقراطية"، والميليشيات الموالية لقوات الاحتلال التركي المعابر البرّية بينهما، بعد توقفها لنحو اسبوعين بحجة "الوقاية من مرض كورونا"، وأكدت معلومات حصل عليها "المشهد أون لاين"، أن العمل بمعبري "العون – أم جلود"، الواقعين إلى الشمال الغربي من مدينة "منبج"، بريف حلب الشرقي، عاد بعد أن كان قد توقف العمل بهما بشكل مؤقت بزعم مكافحة انتشار مرض "كورونا".
أكد الدكتور حسن الغباش رئيس فرع دمشق لنقابة الأطباء أن الخطوة التي قامت بها
قبل الحرب على سورية، كان القطاع الدوائي مزدهراً وكان يغطي % 95 من حاجة السوق المحلية، إضافة إلى تصديرها إلى الخارج، ومع ذلك فقد كانت أسعاره مقبولة بالنسبة للمواطن السوري. ولا شك أن تداعيات الأزمة من تدمير وسرقة للمعامل ساهمت في فقدان بعض الأدوية، وارتفاع أسعارها، لكن ذلك لايمكن أن يكون مبرراً لترتفع أسعار الأدوية أضعافاً مضاعفة، بحيث لا يبقى للمواطن قدرة على مجاراتها.
أصدرت وزارة الاقتصاد قراراً بإلغاء العمل بالقرار رقم 944 الخاص بمؤونة
اشتكى صيادلة في دمشق من ارتفاع التكليف الضريبي المفروض على
أوضح مدير الدواء البيطري في وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي زياد نمور،
افتتح في مدينة عدرا الصناعية بريف دمشق أول معمل في سورية والوطن العربي لصناعة الأدوية الكيمياوية المضادة للأورام
نفى الدكتور هيثم الحسيني مدير الهيئة العامة لمشفى دمشق الوطني “المجتهد” ما يشاع عبر وسائل التواصل الاجتماعي عن نقص في الأدوية في المشفى وعدم استقبال حالات الإسعاف , مؤكدا أن كل ذلك عار من الصحة وأن مشفى المجتهد مستمر بتقديم خدماته الطبية والإسعافية.
