مكالمة هاتفية واحدة ب75 ألف ليرة سورية في باص النقل الداخلي..
حقيقة لا أعرف تحت أي بند ينبغي ادراج هذه القصة.. تحت بند الشطارة، الحربقة، النصب، الاحتيال.. لا أعرف.. فقد أجرى الرجل الذي كان يجلس بجانبي في باص النقل الداخلي
حقيقة لا أعرف تحت أي بند ينبغي ادراج هذه القصة.. تحت بند الشطارة، الحربقة، النصب، الاحتيال.. لا أعرف.. فقد أجرى الرجل الذي كان يجلس بجانبي في باص النقل الداخلي
الصورة المرفقة هي ما قدر لي أن أجمعه من الراشيتات من أمام أحد المراكز الامتحانية في دمشق.. وبرأينا أنه يتوجب على المعنيين في وزارة التربية والمسؤولين عن العملية الامتحانية أن يعلموا أن دود الخل منه وفيه، فلا الكاميرات ولا المندوبين الذين الذين نضع حولهم إشارات الاستفهام استطاعوا أن يكونوا على قدر المسؤولية للوصول
ليس مستغرباً أن يصدر وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك قراراً بإلغاء القرار الذي سمح بموجبه بتصنيع أشباه الألبان والأجبان، بعد موجة الانتقادات والسخط على هذا القرار، إذ أن سياسة التجريب التي انتهجتها وزارة التموين ليس بالجديدة، والمطلع على عملها يرى التخبط والعشوائية باتخاذ القرارات من قبل المعنيين دون دراستها قبل إتخاذها وتعميمها،
نعم سمعنا بأشباه الرجال..بأشباه الحلول ..أمّا أشباه الألبان والأجبان فهذه سابقة يستحق مبتدعها براءة اختراع وخرزة زرقاء لتحميه من العين.. وهذا الاختراع هو دليل عمل الحكومة وسهرها بالتفكير على راحة وغذاء المواطن، وخاصّة ذوي الدّخل المحدود، لتتناسب مع رواتبهم ومداخيلهم الشهريّة.. ولا تستبعد عزيزي المواطن أن يقدم لك في الأيام القادمة أشباه اللحوم وأشباه
عاودت أسعار المواد المقننة الارتفاع إلى مستويات قياسية لم تصلها منذ بداية العام الجاري عندما شهد سعر الصرف تذبذباً كبيراً إلى أن استقر واستقرت معه الأسعار عدة شهور، لكن اليوم ورغم استقرار سعر الصرف، وما إن استشعر تجارنا الأكابر تأخر توزيع المواد المقننة (السكر والرز) من قبل الحكومة حتى أرسلوا لها إنذاراً بأنهم كشروا عن أنيابهم ورفعوا أسعار هذه المواد
تتفاقم أزمة السكن في العاصمة دمشق.. وتصل آجار الشقق السكنية فيها إلى أرقام قياسية جديدة، وسط كثرة الطلب وقلة المعروض للآجار، أما الحلول فما زالت غائبة وبعيدة، وغدت الحكومة الحالية على أبواب الرحيل دون أن تتطرق لهذا الموضوع الهام والحساس طوال فترة إدارتها للبلاد..
بلغت أقساط المدارس الخاصة في السنوات الأخيرة أرقاماً فلكيّة... أمّا وزارة التربية فهي تصدر أسعار الأقساط كنوع من رفع العتب فقط.. لكن في حقيقة الأمر لايوجد مدرسة خاصّة واحدة تتقيد بتلك الأسعار... وكثيراً ما حاولنا مناقشة هذا الموضوع مع الوزارة لكن في كل مرة يكون الرفض هو مصير الحديث عن هذا الموضوع..
ما حصل اليوم في إحدى مدارس دمشق لا يجب أن يتكرر في مدارسنا، ولا مع طلابنا، فمندوبي التربية لمراقبة سير العملية الامتحانية يجب أن يكونوا عقلانيين بجولاتهم، وأن ينشروا الطمأنينة بين الطلاب،
عادت الأسعار إلى تذبذبها في الأسواق لمعظم المكونات الغذائية، حيث سجلت بعض المكونات ارتفاعاً جديداً بأسعارها، فيما انخفضت أسعار مكونات أخرى كاللحوم البيضاء التي سجلت أسعارها تراجعاً ملحوظاً في الأيام الأخيرة من شهر أيار ومطلع هذا الشهر، أما المواد التموينية كالسكر والرز فسجلت ارتفاعاً بأسعارها نتيجة زيادة الطلب عليها في الأسواق بعد تأخر توزيعها من قبل السورية للتجارة، أما الزيوت فسجلت انخفاضاً طفيفاً بأسعارها هي الأخرى..