متحول جنسياً داخل مسبح للسيدات بدمشق!

متحول جنسياً داخل مسبح للسيدات بدمشق!

أخيار متفرقة

تناقلت وسائل إعلام محلية، ونشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي اليوم خبراً عن وقوع حادثة غريبة داخل أحد المسابح بالعاصمة السورية دمشق، أدت إلى إحداث حالة من الهلع والخوف بين النساء، ويحدث ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي..

وفقاً لما تناقلته هذه الوسائل أن  إدارة أحد المسابح المخصصة للنساء في دمشق تقدمت بالاعتذار من زبائنها بعدما رأت السيدات داخل المسبح شاب متحول جنسياً يسبح بينهم.
مما دفعهنَّ للصراخ والهروب من المسبح وتقديم شكوى للإدارة لتتدخل فوراً وتبعده.
وتعليقاً عمّا جرى، قالت الإدارة: “إن المتحول لم يتبين معهم، نظراً لأنه يضع “ميكاب وباروك”، وتبين فقط عندما نزع ملابسه وسبح بين النساء لمدة ساعة كاملة.
– جدل على مواقع التواصل
وأثارت الحادثة جدلاً واسعاً بين السوريين على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أبدى العديد من المتابعين استغرابهم من الحادثة، خاصةً وأنه بقي يسبح لمدة ساعة كاملة ولم يكتشف أمره.

فيما رأى معظم المتابعين، بأن تلك الأماكن باتت غير آمنة، وعلقت إحدى الفتيات قائلةً: “ما وقفت عليه.. ما المسابح كلا كاميرات مراقبة يعني هيك هيك مفضوحين”.
وقالت أخرى: “لا يخافون من بعض النساء أن تقوم بتصويرهم ونشر صورهم”، فيما حملت بعض التعليقات الأخرى طابع السخرية من الخبر بشكل عام.
والجدير ذكره أنه الأسبوع الفائت، ضج نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بخبر ارتياد شاب متحول جنسيّاً لمسبح خاص بالسيدات في لبنان أيضاً.
وبحسب موقع “بنت جبيل”، فإن الحادثة حصلت نهار الأحد الماضي، وقالت إحدى السيدات اللواتي كنّ متواجدات: “إنها صُدمت حين دخل المكان شاب (متحول جنسيّاً)، وأن ملامحه وذقنه لا تجعلان للشك مجالاً”.
وأضافت الشابة: “أنها راجعت المعنيين في المسبح دون جدوى، ولدى المطالبة كان الرد ما مفاده (يلي مش عاجبو يفل)”!.

شارك برأيك .. لتكتمل الصورة


آخر المقالات

استطلاعات الرأي

يجب ان تختار خيار قبل ارسال التصويت
هل تعتقد أن الوقت قد حان لبدء تطبيق الدفع الإلكتروني في سوريا؟
نعم، حان الوقت لبدء تطبيقه وفرضه فوراً وهو ضروري للاقتصاد
لا، يجب إعداد بنية تحتية تقنية ومن ثم البدء بفرضه
لا، غير جاهزين بالوضع الراهن نهائياً لتطبيق الدفع الإلكتروني
النتائج
نعم، حان الوقت لبدء تطبيقه وفرضه فوراً وهو ضروري للاقتصاد
لا، يجب إعداد بنية تحتية تقنية ومن ثم البدء بفرضه
لا، غير جاهزين بالوضع الراهن نهائياً لتطبيق الدفع الإلكتروني