كشف مدير فرع السورية للتجارة في ريف دمشق باسل طحان عن قيام سائق من القطاع الخاص كان يقوم بنقل مادة السكر من الميناء إلى مستودعات فرع السورية للتجارة في ريف دمشق بتبديل كمية أربعة أطنان من السكر المكلف بنقله من الميناء إلى مستودعات فرع السورية للتجارة في ريف دمشق،
يفيض وجهها بطيبة وبراءة أهل الريف.. تستقبل زوارها بابتسامة رضى لا تفرق ثغرها.. وب"أهلا وسهلا" تبادرك الكلام.. إنها السيدة المجاهدة رندا ابراهيم خليل (أم علي) والتي اتخذت من تنور تحت جسر جبلة مصدراً لجهادها بطلب الرزق
كشف فرع الأمن الجنائي في ريف دمشق عملية تزوير رقم سيارة بولمان في منطقة السيدة زينب بريف دمشق، وألقى القبض على المتورطين.
تتواصل عمليات حصاد موسم الذرة الصفراء بريف حلب الشرقي كمحصول استراتيجي، مع توقعات بأن يبلغ الإنتاج 260 ألف طن بما يشكل نسبة من 70 إلى 80 بالمئة من إجمالي الإنتاج على مستوى القطر.
يفتقد حي الفاخرية في الشيخ سعد في محافظة طرطوس لابسط الخدمات كاميرا المشهد زارت الحي والتقت الأهالي للوقوف على معاناتهم جراء سوء الخدمات..
لا احد يثق بما تقوله الحكومة، حتى "المسلمات"، عندما يكون مصدرها حكومي، تصبح مثار شك وارتياب، الشعب تأدلج على نظرية المؤامرة، تماماً كحال الحكومة التي تعلق كل إخفاقاتها (الاقتصادية والاجتماعية) على مؤامرة خارجية!.
في عرف المؤسسات والمنظمات الشعبية اصطلح على تسمية النفقات التي ليس لها بند إنفاق محدد ومقونن بالنفقات المستورة، هي وجه من الانفاق غير المشروع محاسبياً، في المؤسسات الحكومية مثلاً يمكن تحميلها على بنود انفاق أخرى، وترتفع أو تنخفض قيمة هذه النفقات وفقاً لهامش الفساد الذي تتيحه القواونين والانظمة للمؤسسة أو للمنظمة.
أعلنت الشركة السورية للاتصالات عن توافر عدد من بوابات إنترنت تراسل إي دي إس إل في كل من مراكز صحنايا وقطنا وضاحية قدسيا بمحافظة ريف دمشق ومركز هاتف طرطوس الأول بمحافظة طرطوس ومركز هاتف السويداء الأول بمحافظة السويداء.
"نادر الأتات" للمشهد: سورية بلدي؛ أتوق شوقاً للقاء جمهورها، لا حدود بين الإنسانية والفن، وأعملُ على تنوع الأعمال واللهجات.
بينت وزارة الداخلية السورية أن أحد المواطنين ادعى إلى فرع الأمن الجنائي بريف دمشق بإقدام المدعو (محمد خير - ش) على استخراج فيزا لابنه ليتبين له عند التوجه إلى أحد المكاتب المعدة لإصدار الفيز السياحية بأنها مزورة وقد طلب مبلغ ستة عشر مليون ل. س مقابل استخراجها .
