ارتفاع بأسعار معظم المواد الغذائية بنسبة 5 إلى 7 بالمئة منذ مطلع الشهر الجاري
يشتكي السوريون من ارتفاع الأسعار في الأسواق، خاصة المواد الغذائية، إذ
يشتكي السوريون من ارتفاع الأسعار في الأسواق، خاصة المواد الغذائية، إذ
تتفاوت الأسعار بين محل وآخر في جميع أسواق وأحياء اللاذقية لدرجة كبيرة فلا يمكن أن تشتري مادة ويكون سعرها كالآخر وعند سؤال التاجر عن سبب ذلك يبادر فوراً بفتح دفتر يتسلح به على طاولته ليبدأ بإبراز التسعيرة التي اشترى بها المادة من تاجر الجملة وتبرير الربح الزهيد الذي يتقاضاه بشكل مستفز في جميع الأحوال،عادة اشتركوا بها جميعاً وكأن الدفتر هو المستند المدعوم لبراءتهم بالربح.
يمر المواطن بفترة صعبة جداً هذه الأيام بسبب الغلاء الفاحش وموجات ارتفاعات الأسعار على السلع والمواد الغذائية في الأسواق التي أصبحت ترهقه بعد أن خرج بعضها عن موائده، واستغنائه الكلي عن مواد أخرى. مع الأخذ بعين الاعتبار الفوارق السعرية الواضحة بين سوق وآخر وبين دكان وآخر.
خلق طرح ما يسمى البطاقة الذكية في سورية منذ تطبيقها أزمات متعددة للمواطن بدأت بنقص المواد ولم تنتهي بتنشيط السوق السوداء التي طالت كل شي من خبز وزيت ومازوت وبنزين ورز وفق ما أكد الخبير الاقتصادي محمود عياش للمشهد أونلاين
واصلت أسعار اللحوم الحمراء والبيضاء ارتفاعها في الأسواق السورية، لتصل بحسب تجار الأغنام إلى أعلى سعر في تاريخ سورية فزاد سعر كيلو لحم الخروف على 23 ألف ليرة سورية وهبرة العجل على 19 ألفاً، لتنعكس أسعار اللحوم الحمراء على أسعار الفروج الذي ارتفع في أسواق دمشق إلى 4500 ليرة للكيلو، وقفز سعر كيلو شرحات الدجاج إلى 9500 ليرة سورية".
أعلنت السفارة الألمانية في بيروت عن انتهاء عملية معالجة 52 حاوية تضم موادا كيميائية شديدة الخطورة كانت
رفعت وزارة الاقتصاد اللبنانية أمس الإثنين سعر كيس الخبز بنسبة عشرين في المئة، في بلد يشهد انهياراً اقتصادياً حاداً باتت معه السلطات عاجزة عن مواصلة دعم المواد الأساسية وسط أزمة معيشية خانقة فاقمتها تدابير الإغلاق بمواجهة كوفيد-19.
أصدرت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك قراراً حظرت بموجبه أصحاب الفعاليات التجارية من التعامل بالمواد والسلع منتهية الصلاحية والمخالفة للمواصفات أياً كان نوعها.
رصد خبراء ألمان، ظروفا مروّعة خلال انتشال مواد كيميائية شديدة السمية في مرفأ العاصمة اللبنانية بيروت. وقال رئيس خبراء إدارة البضائع الخطرة في شركة “هوبنر” الألمانية للإدارة والاستشارات، ميشائيل فينتلر، إنه تم تخزين كميات كبيرة من المواد السامة والقابلة للاشتعال هناك لسنوات دون إجراءات أمان خاصة.