مركز مكافحة داء الكلب في دير الزور : ازدياد حالات عض الكلاب الشاردة في المحافظة وسط نقص بكميات المصل
مركز مكافحة داء الكلب في دير الزور : ازدياد حالات عض الكلاب الشاردة في المحافظة وسط نقص بكميات المصل
مركز مكافحة داء الكلب في دير الزور : ازدياد حالات عض الكلاب الشاردة في المحافظة وسط نقص بكميات المصل
أصدر المكتب الإعلامي لمُحافظة دِمَشق بيان توضيحي حول قضية الرسومات على جدران دِمَشق القديمة، بعد الضجيج الإعلامي الذي أُثير حول الموضوع يوم أمس. جاء فيه أن هذه الفعالية تأتي ضمن نشاط ثقافي في الهواء الطلق، وأنها تمّت بموافقة أهالي حيّ التيامنة الذين أبدوا، وبحسب البيان، "كلّ الترحيب والتعاون." هنا أبدي تحفّظ لأن العديد من هؤلاء الأهالي تواصلوا معي ولم يوافق أحداً منهم على الرسم على جُدرانهم. ثم أضاف في البيان أن حيّ التيامنة "هو خارج مدينة دِمَشق القديمة المُسجلة باليونيسكو وليس أثريّاً." وبحسب المادة الأولى من قانون الآثار السوري، الصادر سنة 1963، إنّ الأحياء الأثرية هي فقط تلك التي يتجاوز عمرها 200 سنة.
رد الفنان والنحات مصطفى علي على جميع المنتقدين للمشروع الذي يشرف عليه في حي التيامنة في دمشق وقال في تصريح للمشهد اونلاين: كل ما ذكر ونشر حول الرسومات على الجدران هو مغالط فكل مثقف تحدث ونشر عنها لم يأتي ولم يشاهد المشروع والرسومات، وهم بذاتهم قالوا أنها في دمشق القديمة لكن لم يعلموا أنه ضمن حي التيامنة في باب مصلى وهي منطقة خارج السور وخاضعة للتنظيم بالأساس ونحنا بدأنا بالمشروع بناء على طلب من أهالي المنطقة لتغدو أجمل.
بعد الجدل الذي سببته الرسومات على جدران حي التيامنة في باب مصلى في دمشق وجه العديد من المثقفين وصفحات التواصل الاجتماعي الكثير من الانتقادات لهذا المشروع وكان منهم المخرج جود سعيد والذي كتب عبر صفحته الشخصية:" الأستاذ مصطفى علي صديق أولاً، وأخ عزيز قبل ذلك واسمه غني عن التعريف ولا يحق لي أصلاً تقييمه.