كشف مدير فرع المؤسسة العامة للدواجن في اللاذقية باسم حسن أن حجم مبيعات المنشأة خلال شهر حزيران وصل إلى 81,6 مليون بيضة بقيمة 80 مليون ليرة سوريّة، و53 طناً من الفروج بقيمة 52 مليون ليرة.
وصل سعر صحن البيض في الأسواق السورية إلى 4 آلاف ليرة سورية ما يعادل 130 ليرة للبيضة الواحدة، في الوقت الذي لم تظهر أية حلول لخفض الأسعار التي ترتفع بشكل دوري
استجر فرع المؤسسة العامة للأعلاف بالسويداء دفعة جديدة من مادة الذرة الصفراء تبلغ كميتها 100 طن لتأمين احتياجات طيور الدجاج في مركزي شهبا ونبع عرى.
صرّح رئيس لجنة مُربي الدواجن نزار سعد الدين بأن التسعيرة التي تضعها وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك في نشرتها اليومية للفروج والبيض هي أقل من التكلفة الحقيقية لتلك المواد.
صرّح رئيس لجنة مربي الدواجن، نزار سعد الدين بأن الخيارات التي درسها مجلس الوزراء حول حزم الدعم التي يمكن تقديمها لقطاع الدواجن، هي الخيارات ذاتها التي درست منذ أكثر من شهر، من قبل مجلس الوزراء، حيث تم حينها تخصيص مبلغ 9 مليارات ليرة لدعم لقطاع الدواجن، وبالتالي ليس فيها أي جديد.
صرح رئيس اتحاد غرف الزراعة، محمد كشتو بأن مؤشرات الوصول إلى أزمة في سوق الفروج واضحة منذ سنتين، واصفاً إقرار الحكومة بصرف مبلغ ٩ مليارات لقطاع الدواجن بأنه «لا يحلّ الأزمة»
لا تزال مشكلة الدواجن ترخي بظلالها على كاهل المواطن إذ تستمر أسعار الفروج بالارتفاع ليصل سعر الكيلو إلى حوالي 4500 ليرة سورية خارجاً بذلك من خارطة الموائد السورية وفي هذا السياق بين الخبير الزراعي الدكتور عبد الرحمن قرنفلة للمشهد أون لاين أن الخسائر في هذا القطاع كبيرة جداً الأمر الذي انعكس على سعر الفروج ومشتقاته كون العرض أصبح أقل من الطلب.
صرح عضو لجنة مُربي الدواجن في سورية، حكمت حداد بأن ارتفاع أسعار البيض والفروج يعود لارتفاع تكاليف مُدخلات الإنتاج، وخاصة الأعلاف والأدوية، إذ وصل سعر طن الذرة الصفراء لحوالي 440 ألف ليرة وطن كسبة الصويا لحوالي مليون ليرة.
أعلن صاحب مدجنة لإنتاج الفروج عن خسارته لنحو ٧،٨ ملايين ليرة بعد عودته للإنتاج ما تسبب بتوقفه نهائياً عن الإنتاج والعمل، وكشف رئيس الغرف الزراعية بالقنيطرة نصر مريود خروج سبع مداجن هي الأكبر بالمحافظة من الخدمة،
أكد رئيس اتحاد غرف الزراعة السورية محمد كشتو في تصريح للمشهد أونلاين أن سبب الارتفاع الكبير والغير مسبوق في أسعار الفروج في مختلف المحافظات السورية جاء نتيجة لعدة أسباب معروفة أولها ارتفاع أسعار الأعلاف المكونة من الصويا والذرة الصفراء المستوردة والتي تتغير بناء على سعر الصرف.
