كثيراً ما سمعنا بضحايا قضوا نتيجة إطلاق النار عليهم عمداً أو بغير قصد، مثلاً كالحادثة التي هزت الشارع السوري عموماً واللاذقاني خصوصاً، الفتاتين اللتين لقيتا مصرعهما منذ عدة أيام في القرداحة بريف اللاذقية. لن نقف عند الدوافع والسبب وراء هذه الجريمة، لأن التفاصيل حتى اللحظة لاتزال قال عن قيل، ولكن نحن في هذا التقرير سوف نتناول المتسبب الحقيقي وهو "السلاح"
قال وزير الخارجية الألماني، هايكو ماس، في تصريحات نشرتها صحيفة "بيلد ام زونتاغ"، إن بلاده ستطبق حظراً جزئياً على صادراتها من الأسلحة إلى تركيا.
قال سفير روسيا الاتحادية في دمشق، ألكسندر يفيموف، إن بلاده تشدد على ضرورة مواصلة الحرب ضد التنظيمات الإرهابية في إدلب وشمال شرقي سوريا، وتطالب بانسحاب القوات الأجنبية غير الشرعية من سوريا، مؤكداً أن اتفاق سوتشي بين موسكو وأنقرة لم يمت، وكشف أن روسيا تعمل على تنفيذ خطة لتفكيك مخيم الركبان في الجنوب السوري.
كشفت تقارير أن روسيا صنعت صاروخاً نووياً جديداً مرعباً وقوياً بما يكفي لتدمير مدن بأكملها، ويمكنه التحليق لمسافات شاسعة ولا يمكن إيقافه. ووفقا لعملاء المخابرات الأميركية فإن هذا السلاح الفتاك الفائق سيتم تشغيله في غضون 6 سنوات، وهو ما من شأنه أن
أفادت مراسلة المشهد في اللاذقية عن قيام أحد الأشخاص ويدعى "جعفر الباشا" برمي قنبلة صوتية على إحدى المحلات التجارية في منطقة المريديان التابعة للشاطئ الأزرق دون أضرار تذكر، وذلك على إثر مشاجرة فردية قام بها الأخير تم استخدام السلاح الأبيض فيها، الأمر الذي تسبب ببث الفوضى والذعر بين المواطنين الوافدين بقصد السياحة وخاصة في ظل أجواء عيد الأضحى المبارك. يشار إلى أن الجهات المختصة لاحقت الفاعل الذي لاذ بالفرار ولا أنباء حتى اللحظة عن تمكنها من إلقاء القبض عليه.
ذكرت صحيفة "غارديان" البريطانية، أن مقاتلتين من سلاح الجو الملكي تسببا في خرق حاجز الصوت
لا شك في أن القوة الجوية باتت العامل الأبرز في الحروب الحديثة، إذ يمكنها أن تحول مسار المعركة بشكل جذري.
تعتبر المنطقة منزوعة السلاح في شبه الجزيرة الكورية ن بين أكثر المناطق حشداً للجنود في العالم، بينما يُشير آخرون إلى كونها أحد أخطر الأماكن على وجه الكرة الأرضية.
تصدت وسائط الدفاع الجوي في الجيش العربي السوري لأجسام غريبة في أجواء المنطقة الجنوبية.
وقد كُتب على السلاح العبارات التالية:
