تكتظُّ دُور النشر بالكُتُب التي تتحدَّث عن النجاح، والصفات التي ينبغي أن تُوجد فيمن يسعون نحو التطور والتفوق على أقرانهم من بني البشر، ولكن قلَّما تُوجد دراسة أو مؤلف يتحدَّث عن الإنسان الفاشل أو الفاشلين، ومن هذا المُنطلق قُمنا بكتابة ذلك المقال؛ للتعريف بعشر صفات أساسية يتَّسم بها الفاشلون
كيف تصبح غنياً أو من طبقة الأثرياء ؟، وللإجابة عن هذا السؤال يجب أن تعرف أن لكل شيء خطواتٍ، وللثَّراء وتحقيق المال خطواتٌ أيضًا،
قوة الشخصية والثقة بالنفس والكاريزما من أهم أهداف أي رجل، و أقوياء الشخصية و الأقوياء عقلياً ونفسياً لديهم الكثير من العادات الحسنة؛ فهم يديرون مشاعرهم وأفكارهم وسلوكياتهم بطريقة جيدة، ما يقودهم إلى النجاح في الحياة.
نشر موقع “بيزنس إنسايدر” الأمريكي تقريرا تحدث فيه عن 11 علامة تدل على أن الشخص سيصبح ناجحا بالفعل، حتى وإن تملكه الشك في ذلك.
ينتشر اعتقادٌ سائد بأن “لدى الجميع فرص متكافئة لتحقيق الثروة”، كما يقول المليونير العصامي ستيف سيبولد، لكن هل بإمكان الجميع حقاً أن يصبحوا أثرياء؟.
الاهتمام بالمظهر له تأثير كبير في الدائرة الاجتماعية الخاصة ، حيث يجذب المظهر الناس لبعضهم البعض، ويمنحهم صوراً عامة لشخصياتهم أكثر تأثيرا، كما أنه يكسبهم المزيد من الثقة بالذات، فعندما يتلقى الشخص كلمات ترحيبية بمظهره البراق، وإعجابا بما عليه من تغيير شكلي وجوهري دائم، يجعله أكثر قدرة على اكتساب ثقته بذاته وكذلك ثقة من حوله ومن ثم التأثير فيهم، ومن هنا تظهر العلاقة بين الاهتمام بالمظهر الخارجي والثقة بالنفس والتأثير الاجتماعي.
يشعر الشباب في مرحلة العشرينات بأن الحياة ملكُهُم، وأن في استطاعتهم فعل أي شيء يُريدونه، وخاصةً بعد أن يُنهوا مرحلة الدراسة الجامعية ويتفرغوا للتفكير في مُستقبلهم، وفي تحقيق أهدافهم التي طالما حلموا بها، ولكن هناك العديد من الأخطاء التي يقع فيها الشباب
عادة، ما تفترش قطع السجاد أرضيات المنازل. ولكن، إذا دخلت إلى هذه الغرف في أذربيجان، فأول ما ستلاحظه هو طابعها السريالي والغريب، فمن الجدران إلى السقف، والثريات المعلقة والأثاث، فإن كل شيء مغطى بقطع السجاد!
في الولايات المتحدة الأمريكية وعاصمتها واشنطن بالتحديد، أبقت عائلة كلينتون، على عكس معظم الرؤساء السابقين، بيتاً لها في العاصمة منذ أن تركت البيت الأبيض.
التقى بينج بينكس بالعديد من المواطنين في مدينة زنجبار الحجرية، وسرعان ما تحولت العلاقة بينه وبينهم من سلام وتحية بين غرباء إلى صداقة، ولكن المصور الفوتوغرافي الأسترالي، الذي يعشق عدسة الكاميرا، واجه صعوبات للتعرّف إلى أصدقائه بعينه المجردة خلال أيام الجمعة.
