أول ما قد يقدم عليه كثيرون عند إصابتهم بنزلات برد، هو محاولة الحصول على المضادات الحيوية حتى دون استشارة الطبيب. لكن هذا النوع من الأودية قد لا يجدي نفعاً في حالات معينة، وإنما قد يتسبب في آثار جانبية خطيرة.
أظهرت دراسة أمريكية أن تناول المضادات الحيوية لعلاج بعض الأمراض يقضي على نوع من البكتيريا التي تعيش في الأمعاء، مما يؤثر على التحفيز والتحمل لدى الرياضيين.
أصدرت اليوم مديرية الشؤون الصيدلانية في وزارة الصحة قراراً يقضي بتعديل أسعار بعض الأصناف الدوائية المفقودة من الأسواق، وذلك بغية إعادة ضخها وتوفيرها في الصيدليات.
وصلت إلى محافظة طرطوس يوم أمس الأحد لجنة وزارية، برئاسة وزير النقل المهندس "زهير خزيم" يرافقه وزير الدولة "محمد حداد" في جولة تفقدية للإطلاع على تنفيذ عدد من المشاريه الحيوية في المحافظة .
موسم الانفلونز هذا العام يأتي بحالة صحية عالمية اكثر دقة وخطورة من الاعوام السابقة مع انتشار فيروس كورونا
حث الخبراء البريطانيون الأطباء على وصف العسل كعلاج بدلا من الأدوية العادية، لثمنه الرخيص وخلوه من أي آثار جانبية. وقال العالم في جامعة أكسفورد هبة الله أبو القاسم: "عندما يصف الأطباء أدوية لعلاج السبيل الهوائي العلوي (التجويف الأنفي والجيوب الأنفية والبلعوم وأحيانا الحنجرة) فإننا نوصي بالعسل كبديل للمضادات الحيوية، لأنه أكثر فعالية وأقل ضررًا من العقاقير المعتادة". وحلل الباحثون حوالي 14 تجربة شارك فيها أكثر من 1760 شخصًا يعانون من التهاب الحلق والسعال وانسداد الأنف. وأظهرت نتائج دراستين، قارنتا العسل بفاعلية مكونات أدوية تعالج نزلات البرد، أن أعراض المرض استمرت لمدة أقل بيومين
“الصحة العالمية” تحذر من زيادة الوفيات جراء استخدام المضادات الحيوية لمكافحة كورونا
قد لا تستجيب السلالة القاتلة من السالمونيلا التي أصابت أكثر من 250 شخصاً، للمضادات الحيوية التي توصف عادة لعلاج العدوى المنقولة بالغذاء، ذلك وفقاً لمراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة.
رصد علماء بكتيريا مقاومة لعدد من العقاقير في ماكينات صرف آلية ومصاعد بشبكة قطارات الأنفاق ومراكز تسوق ومستشفيات في العاصمة البريطانية، لندن، قالوا إنها تشكل خطرا محتملا على الصحة العامة.
توصلت دراسة حديثة إلى أن تناول المضادات الحيوية يزيد بأكثر من ثلاثة أضعاف خطر الوفاة بسبب الإنفلونزا، كما أنها قد تزيد الأعراض سوءاً.
