أسوأ من الألعاب النارية.. رسائل البريد الإلكتروني تهدد المناخ!
الجميع يعلم مدى الضرر المادي والبيئي الذي تخلفه الألعاب النارية، لكن رسائل البريد الإلكتروني لا تقل ضرراً عنها. كما أن صندوق البريد الإلكتروني الممتلئ أكثر ضرراً من حقيبة بلاستيكية
الجميع يعلم مدى الضرر المادي والبيئي الذي تخلفه الألعاب النارية، لكن رسائل البريد الإلكتروني لا تقل ضرراً عنها. كما أن صندوق البريد الإلكتروني الممتلئ أكثر ضرراً من حقيبة بلاستيكية
بدأت بلدية باريس تجربة جديدة لاستغلال مياه الصرف القادمة من الحمامات والمراحيض والغسالات لتشغيل وحدات التدفئة في خمسة مبانٍ حكومية. ومياه الصرف تشكل مصدراً مستداماً للطاقة ولا تسبب انبعاث غازات الاحتباس الحراري.
رُصدت زهرة نبات “الرافليسيا الأرنولدية” التي تعرف بـ”زهرة الجثة” في إحدى قرى إندونيسيا.
تعيش بلدة كولوب الصومالية على وقع تحديات بيئية عصية أفقدتها بريقها نتيجة تطرف المناخ، حيث وقعت بين فكي كماشة رياح عاتية تسببت في موجة تسونامي عام 2015، وزحف الكثبان الرملية عليها خلال السنوات العشر الماضية.
قالت وزارة الموارد الطبيعية في الصين أن البلاد تمتلك احتياطيا من الفحم يكفي لمدة خمسة عقود مقبلة، كما أن لديها احتياطيات من النفط تكفي ما لا يقل عن 18 عاماً، حسب معدل الإنتاج الحالي.
في عرف المؤسسات والمنظمات الشعبية اصطلح على تسمية النفقات التي ليس لها بند إنفاق محدد ومقونن بالنفقات المستورة، هي وجه من الانفاق غير المشروع محاسبياً، في المؤسسات الحكومية مثلاً يمكن تحميلها على بنود انفاق أخرى، وترتفع أو تنخفض قيمة هذه النفقات وفقاً لهامش الفساد الذي تتيحه القواونين والانظمة للمؤسسة أو للمنظمة.
كشفت عدة تقارير صحفية أن عناكب "نوسفيراتو" السامة شوهدت في منازل عدة مناطق ألمانية. العناكب أثارت حالة من الخوف، فيما يعتقد أنه وصلت إلى ألمانيا قادمة من جنوب أوروبا عن طريق نقل البضائع أو في أمتعة المسافرين.
ما بين الحرب العالمية الأولى والثانية بدء تدوير النفايات لأن العديد من الدول الأوروبية عانت من فقد الكثير من المواد الأولية وأهمها البلاستيك وبعض المواد الأخرى.
حذرت دائرة الوقاية في مديرية زراعة درعا من نبات التبغ الكاذب بعد ملاحظة وجود نبتة واحدة بالقرب من دوار البانوراما عند مدخل مدينة درعا الشمالي.
يبدو أن موجات الجفاف لم تعد تكتفي بضرب عدد من الدول الأفريقية، حيث أدت ندرة المياه إلى التصحر ونفوق الماشية، وهلاك المحاصيل الزراعية، فانتقلت إلى مناطق غنية ومتقدمة في الولايات المتحدة، مثل مدينة لوس أنجليس، حيث يقيم العديد من نجوم المجتمع والأثرياء، وتشتهر بأنها مركز لصناعة السينما العالمية.