تراجع أسعار النفط قبل اجتماع أوبك+
تراجعت أسعار النفط في وقت مبكر اليوم الاثنين مع انتظار المستثمرين لاجتماع مسؤولين من أوبك وكبار المنتجين الآخرين هذا الأسبوع بشأن تعديلات الإمدادات.
تراجعت أسعار النفط في وقت مبكر اليوم الاثنين مع انتظار المستثمرين لاجتماع مسؤولين من أوبك وكبار المنتجين الآخرين هذا الأسبوع بشأن تعديلات الإمدادات.
ارتفعت أسعار النفط على نحو طفيف الثلاثاء لتعوض بعض خسائرها في وقت سابق من الجلسة وبعد صعود بأكثر من خمسة دولارات للبرميل في الجلسة السابقة وسط مخاوف من قلة الإمدادات.
تراجعت أسعار النفط في بداية التعاملات الآسيوية اليوم الاثنين، مما قلص مكاسبها من الجلسة السابقة حيث أثرت المخاوف من ركود عالمي على السوق في الوقت الذي استمر فيه نقص المعروض وسط انخفاض إنتاج أوبك والاضطرابات في ليبيا والعقوبات على روسيا.
هبطت أسعار النفط أكثر من دولارين الاثنين بعد أن أدى تزايد الإصابات بكوفيد-19 في العاصمة الصينية بكين إلى تبديد آمال حدوث زيادة سريعة في طلب الصين على الوقود في الوقت الذي أدت فيه المخاوف بشأن التضخم العالمي والنمو الاقتصادي إلى مزيد من الكساد في السوق.
تراجعت أسعار النفط بنحو ثلاثة دولارات للبرميل في المعاملات الآسيوية المبكرة الخميس مع إقبال المستثمرين على جني الأرباح في موجة صعود تسبق اجتماع كبار منتجي النفط في وقت لاحق اليوم لتمهيد الطريق أمام زيادات متوقعة في الإنتاج.
ارتفعت أسعار النفط إلى أعلى مستوى لها منذ شهرين الاثنين مع انتظار التجار لمعرفة ما إذا كان الاتحاد الأوروبي سيتوصل إلى اتفاق بشأن حظر النفط الروسي قبل اجتماع يتعلق بالحزمة السادسة من العقوبات ضد موسكو بسبب الحرب في أوكرانيا.
صعدت أسعار النفط الأربعاء بدعم من قلة الإمدادات وتوقعات بزيادة الطلب مع ترقب بدء موسم السفر الصيفي في الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للخام.
صعدت أسعار النفط بأكثر من دولار للبرميل في المعاملات الآسيوية المبكرة الأربعاء مدعومة بآمال تعافي الطلب في الصين مع تخفيف البلاد تدريجيا لبعض أشد قيود مكافحة كوفيد-19.
واصلت أسعار النفط العالمية ارتفاعها في بداية تعاملات الخميس قبل اجتماع تجمع أوبك بلس للدول المصدرة للنفط لمراجعة سياسة الإنتاج، وفي أعقاب ارتفاعها الكبير الأربعاء نتيجة اعتزام الاتحاد الأوروبي فرض حظر تدريجي على استيراد النفط الخام الروسي.
قفزت أسعار النفط الأربعاء مع إعلان الاتحاد الأوروبي، أكبر تكتل تجاري في العالم، خططا للاستغناء التدريجي عن واردات النفط الروسي مما عوض أثر المخاوف من تراجع الطلب من الصين أكبر دولة مستوردة للنفط في العالم.