وافق مجلس إدارة الصندوق الوطني للمعونة الاجتماعية خلال اجتماعه اليوم برئاسة المهندس حسين عرنوس رئيس مجلس الوزراء على مقترح لجنة الإدارة المشتركة لمشروع جريح الوطن المتضمن زيادة التعويض الشهري لجرحى العمليات الحربية المنضمين للمشروع من قوات الدفاع الشعبي بنسبة 50 بالمئة.
أعلن مشروع جريح الوطن أن جميع جرحى العمليات الحربية من قوى الأمن الداخلي ونسب العجز من 40 حتى 79 بالمئة سيحصلون خلال شهرين على بطاقة جريح الوطن بعد معالجة أسباب تأخر حصولهم على البطاقة بالتعاون مع مختلف الجهات المعنية مشيراً إلى أن كل جرحى العجز التام حصلوا على بطاقاتهم.
أعلن مشروع جريح الوطن عن آلية توزيع الحقائب المدرسية والقرطاسية لأبناء جرحى الوطن.
أعلن مشروع جريح الوطن عن إطلاق مشروع نوعي لتدريب نحو 100 جريح في مجال الصناعة التكنولوجية والإلكترونية، والتعاقد معهم للعمل ضمن منازلهم بعد تزويدهم بالمعدات اللازمة.
طلب مشروع جريح الوطن من الجرحى المنضمين إليه، الذين لم يحصلوا على المنحة المالية التي صدرت في حزيران الماضي مراسلته عبر بريد صفحته، لمتابعة الأمر ومعرفة سبب المشكلة.
أثارت حادثة وفاة الشابين المحامي نوار والمهندس كرم زيدان في محافظة اللاذقية الجدل بعد تداول أنباء عن أسباب الوفاة تتعلق بمتممات غذائية وأخرى تتحدث عن مرض متلازمة غيلان باريه، وسط حزن وتعاطف شعبي كبير مع عائلتي الشابين.
أعلن مشروع جريح الوطن عبر حسابه على فيسبوك أنه أصبح بإمكان جرحى العمليات الحربية المنضمين المشروع الحصول على قروض إنتاجية وتشغيلية لمشروعاتٍ صغيرة من المصارف العامة (الزراعي التعاوني، التسليف الشعبي) بفوائد قليلة جداً.
أعلن مشروع جريح الوطن أنه سيتم صرف منحة صندوق الشهداء وجرحى القوات الرديفة المنضمين إليه والبالغة 100 ألف ليرة سورية خلال مدة أقصاها 10 أيام من الشهر الجاري.
تزامناً مع موجة الحر.. انخفاض انتاج الكهرباء الى 1900 ميغا واط!
أثار الخبر الذي نشره موقع “الوطن أون لاين” الخميس تحت عنوان “التجارة الداخلية ترفع دعم الخبز عن الجمعيات الخيرية بما فيها الأيتام وذوي الاحتياجات الخاصة بحلب”، ردود فعل منددة بالقرار، الذي كذبه منشور للوزارة على صفحتها الرسمية في الفيسبوك! ليقوم بعدها الموقع بالتواصل مع العديد من مديري الجمعيات الخيرية بحلب، والذين اكدوا أنهم لم يسمعوا إطلاقا بما سمته وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك في منشورها ب “بطاقة فعالية”، التي على الجمعيات بموجبها مراجعة الشركة المصدرة للبطاقة الذكيّة لتفعيل البطاقة الخاصة بها للحصول على الخبز بالسعر المدعوم، أي ب 200 ليرة سورية للربطة الواحدة بدلا من السعر الحر ب 1250 ليرة. وأوضح هؤلاء أنهم فوجئوا بقرار إزالتهم من دعم الخبز أول أيام عيد الاضحى المبارك، بدون سابق إنذار أو كتاب موجه من الوزارات أو المديريات التي يتبعون إليها في محافظة حلب، بخصوص ذلك. وحول الآلية التي تحصل الجمعيات الخيرية بموجبها على الخبز بالسعر المدعوم من الأفران العامة، بين مصدر في دار الايتام أن الجمعيات تتقدم بطلب إلى مديرية الشؤون الاجتماعية والعمل بحلب، بخصوص حاجتها الفعلية من الخبز، والتي بدورها تحول الطلب الى محافظة حلب، حيث يجري الكشف من قبل اللجان المشكلة قبل اعتماد الكمية وفق أسس موضوعية من قبل المحافظة التي تحيل الموافقة الى الجهة صاحبة الطلب لصرف مستحقاتها من الخبز المدعوم.
