سنوات الحرب التي تجاوزت عقدها الأول مازالت تلقي بتداعياتها على حياة السوريين الذين دفعوا ثمناً باهظاً بمختلف شرائحهم وعلى مختلف مساحات الجغرافيا السورية وإن بدرجات مختلفة، لكن الحرب لم تستثن أحداً منهم ولم تفرق بين من بقي في البلاد ومن غادرها سوى في نسبة المعاناة، والذين بقوا في وطنهم ودافعوا عنه تعرضوا لأشد أنواع العقاب حصاراً اقتصادياً وشحاً في المياه والمحروقات والكهرباء.
أعرب فريق من الباحثين في الولايات المتحدة عن اعتقادهم أنه من الممكن الاستفادة من النفايات البلاستيكية في البحار والمحيطات كمصدر للطاقة لتشغيل السفن التي يتم ارسالها للتخلص من هذه النفايات.
قال الرئيس العراقي برهم صالح أمس الأربعاء أن التصحر أثر على 39 في المئة من مساحة البلاد، مؤكداً أن 7 ملايين عراقي تضرروا بسبب الجفاف والتغير المناخي والنزوح الاضطراري.
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، فيديو للرئيس الأمريكي جو بايدن، وهو يأخذ قسطا من النوم أثناء قمة غلاسكو للمناخ.
أطلقت لجنة المناخ التابعة للأمم المتحدة تحذيرا شديد اللهجة، مشيرة إلى أن "العالم قريب بشكل خطير من ارتفاع درجات الحرارة الجامح، وأن اللوم يقع على عاتق البشر بشكل لا لبس فيه".
كشفت مسودة تقييم وضعتها الأمم المتحدة أن منطقة المتوسط تعد "مركز التغير المناخي"، إذ ستشهد موجات حر غير مسبوقة وجفاف وحرائق ناجمة عن ارتفاع درجات الحرارة.
أعلن مدير التخطيط في وزارة الموارد المائية، بسام أبو حرب، العمل عن مشروع تحلية مياه البحر لتأمين مياه الشرب، في ظل الجفاف التي تعاني منه سورية
كشفت دراسة نشرت أن أكثر من ثلث الوفيات الناجمة عن موجات الحر في كل أنحاء العالم سببها
تعهدت مؤسسة «إيكيا» التي تشكّل الذراع الخيرية لشركة الأثاث السويدية العملاقة التبرع بمليار يورو (1.2 مليار دولار) للحد من انبعاثات الغازات الكربونية المسببة للاحتباس الحراري.
أوضح أستاذ علم المناخ في جامعة تشرين الدكتور "رياض قره فلاح" أن البلاد تحت تأثير ضغط مرتفع مداري قادم من مدار السرطان ( الصحراء الكبرى )، يمتد ويتراجع في شهري نيسان وأيار، قبل أن يستقر بشكل نهائي خلال فصول الصيف في طبقات الجو العليا .
