حلب: الحكم بالسجن 7 سنوات على تاجر بالمواد المدعومة
أصدرت محكمة الجنايات الأولى بحلب قراراً بحبس المدعو /م.س/ لمدة سبع سنوات وتغريمه بمبلغ ثلاثمائة وأربعة وعشرون ألف ليرة سورية، وحجره وتجريده مدنياً.
أصدرت محكمة الجنايات الأولى بحلب قراراً بحبس المدعو /م.س/ لمدة سبع سنوات وتغريمه بمبلغ ثلاثمائة وأربعة وعشرون ألف ليرة سورية، وحجره وتجريده مدنياً.
سعر استئجارها يتراوح بين 150 و 200 الف .. سوق سوداء لبطاقات البنزين المدعوم
تحدثت معظم البيانات الحكومية خلال الفترة الماضية عن استمرار الالتزام بسياسة الدعم التي تتبعها الدولة منذ عقود لاسيما دعم المواد الأساسية من رغيف الخبز إلى الكهرباء والغاز والمحروقات، وقد تضمنت اعتمادات الموازنة العامة للدولة للعام 2022 البالغة 13325 مليار ليرة سورية نحو 5529 مليار للدعم الاجتماعي توزعت على المشتقات النفطية بمبلغ 2700 مليار والدقيق التمويني بـ 2400 مليار والسكر والرز التمويني بـ 300 مليار ليرة و50 ملياراً لصندوق دعم الإنتاج الزراعي.
يفاجأ المواطن السوري يوماً بعد يوم بالأسعار اللامنطقية في الأسواق، وإن كان قد غض الطرف عن العديد من السلع الأساسية والضرورية التي اعتاد عليها في غابر الأيام، إلا أن القائمة بدأت تطول
تصريحات ووعود من وزارة التموين أن التدخل الإيجابي قادم، ومشكلة المواد المقننة وخاصة السكر والرز إلى زوال، وسرعان ما صدر قرار ببيع السكر والشاي عبر منافذ السورية للتجارة بـ 2200
منذ أن استلمت راتبي من الصراف الآلي رحت أفكر.. ماذا سأفعل به، وغمرني سرور عظيم عندما خطر ببالي أنه يمكنني أن أشتري به أشياء كثيرة، لكن بشرط.. أن تستخدمه لمرة واحدة فقط..
مرَّ قُرابة العامين على إستخدام البطاقة الذكية أو الالكترونية كما ارتأت الحكومة لها إسماً بديلاً عن الأول... وكانت الآمال معقودة عليها بحل جميع مشاكل الهدر الحاصل في المواد المدعومة من قِبَل الحكومة، وإيصال الدعم لمستحقيه بشكل فعلي، وربّما تخيّل مبتدعها أنَّها بمثابة عصا سحريّة ستضع النقاط على الحروف وتعطي كلّ ذي حقِِ حقّه.. لكن سرعان
بعد رفع أسعار المواد المدعومة من سكر ورز وبنزين ووجود دراسة لرفع سعر الغاز المنزلي والمازوت، كثرت التوقعات عن ارتفاعات مستمرة فيما طالب الكثير من الخبراء بإلغاء الدعم وتوزيعه على الناس نقداً.
اشتبهت دورية من شرطة جرمانا بريف دمشق بسيارة نوع سوزكي محملة بكميات كبيرة من مادة الخبز المدعوم، فتم توقيف سائقها المدعو ( عبد الله. ص ) وبرفقته
ألقت الأزمة الاقتصادية في لبنان بثقلها على الأوضاع المعيشية، بعدما انهارت قيمة العملة الوطنية، وارتفعت أسعار السلع الغذائية بشكل جنوني، لتعمق جراح اللبنانيين ومعاناتهم المستمرة منذ 18 شهراً.