مديرة الصحة المدرسية تؤكد "الكورونا" سبب إغلاق أول مدرسة في السويداء
نفت مديرة الصحة المدرسية في وزارة التربية الدكتورة هتون الطواشي أن سبب إغلاق المدرسة في
نفت مديرة الصحة المدرسية في وزارة التربية الدكتورة هتون الطواشي أن سبب إغلاق المدرسة في
كشف المدير العام لمؤسسة المطبوعات والكتب المدرسية زهير سليمان عن طباعة ما يقارب 50 مليون كتاب مدرسي خلال العام الدراسي الحالي لجميع المراحل، بتكلفة وصلت إلى 22 مليار ليرة سورية.
كشفت مديرة الصحة المدرسية في وزارة التربية الدكتورة هتون الطواشي إن عدد الإصابات بفيروس كورونا في
قام وزير التربية د. دارم طباع، ووزير الصحة د. حسن الغباش يرافقهما مديرة الصحة المدرسية د. هتون الطواشي ومدير تربية ريف دمشق ماهر فرج بمتابعة الحالة الصحية لتسعة تلاميذ..
كشفت مديرة الصحة المدرسية في وزارة التربية الدكتورة هتون الطواشي في تصريح خاص ” للوطن” عن وجود أعداد كبيرة من الإنتانات التنفسية بين الطلاب في مختلف المحافظات ، ولكن أغلبها أعراض خفيفة وليست متوافقة مع التعريف القياسي لوبـ،اء كو،،،رونا ، والأغلب هي أنفلونزا موسمية أو حالات تحسسية وهذه الحالات موجودة في جميع المحافظات.
بين مدير فرع المؤسسة العامة للمطبوعات و الكتب المدرسية بحمص، سمير عباس، وجود ارتفاع بأسعار بعض الكتب المدرسية بنسبة تتراوح ما بين بين 30 – 40 %، و بعضها الآخر بنسبة 50 %.
صرّح مدير المؤسسة السورية للتجارة أحمد نجم بأن مبيعات اللوازم المدرسية والقرطاسية واللباس المدرسي بلغت أكثر من 745 مليون ليرة، في جميع صالات المؤسسة بالمحافظات.
ذكرت صحيفة الوطن أنها علمت من مصادر موثوقة أن النقص في كتب المرحلة الابتدائية التي توزع مجاناً للتلاميذ بداية كل عام سيكون كبيراً في المدارس ويصل لنحو خمسين بالمئة وهذا ما ستكون له انعكاسات سلبية على التلاميذ والمدارس والعملية التعليمية إذا لم يتم تدارك النقص دون تأخير سواء من المؤسسة العامة للمطبوعات والكتب المدرسية أو من خلال تدوير الكتب المستعملة وتسليم المتوافر منها للتلاميذ.
أقبل شهر أيلول وعاد معه العام الدراسي، لكنه جاء هذا العام وهو يحمل بين جوانحه أعباء جديده تقع على كاهل أرباب الأسر، لذلك أسرع المعنيون لطرح قرض المستلزمات المدرسية للعاملين في الدولة، أما العاملون في القطاع الخاص فيقولون: الشكوى لغير الله مذلة.
صرح مدير المؤسسة السورية للتجارة أحمد نجم بأنه تم تخصيص مبلغ يصل لنحو 2 مليار ليرة، لتأمين كافة اللوازم المدرسية والقرطاسية واللباس المدرسي في الصالات التي يمكن عرض المواد فيها بالمحافظات، حيث توجد منافذ بيع وصالات صغيرة لا يمكن العرض ضمنها.