العامل

هل أصبح التأمين الصحي عبئاً على العاملين بالدولة أم هو خطوة لمساعدتهم

هل أصبح التأمين الصحي عبئاً على العاملين بالدولة أم هو خطوة لمساعدتهم

التأمين التأمين الصحي للعاملين في المؤسسات الحكومية لم تعد تلاقي استحسان العاملين في أغلب القطاعات توجهنا لعدد من العاملين في مؤسسة التربية الذين أوضحوا رحلة معاناتهم لتأمين الطبيب ثم الدواء حيث أكدوا أنهم ككل العاملين حصلوا على بطاقة تأمينة للعلاج ولكنهم سرعان ماتفاجئوا برفع سعر إقتطاع مبلغ التأمين ككل العاملين وبهذا أصبحوا مضطرين لدفع مبلغ التأمين بالإضافة للنقابة ومع ذلك لايستفيدون أي شيء. فرحلة معاناتهم تبدأ من عدم استقبال أغلب الأطباء المتعاقدين مع الشركة التأمنية بالنسبة لهم أما الآخرين فقد أوضحوا أن الواقع الطبي لديهم محير فهم لديهم نقابه طبية ولكنهم ملزمين على أن يشتركوا بالبطاقة التأمنية ولدى سؤالهم أين الواقع المحير؟ بدؤوا الحديث عن بعض المشافي الخاصة التي أدخلوا إليها ضمن حالات إسعافية لإجراء عمليات جراحية.

بعد مصرف التسليف، مصرف التوفير  يقرر عدم تشميل القروض الممنوحة للعاملين في الدولة بتأجيل الأقساط المستحقة لـ 3 شهور

بعد مصرف التسليف، مصرف التوفير يقرر عدم تشميل القروض الممنوحة للعاملين في الدولة بتأجيل الأقساط المستحقة لـ 3 شهور

بعد مصرف التسليف الشعبي، قرّر مصرف التوفير عدم تشميل القروض الممنوحة للعاملين في الدولة مدنيين وعسكريين «القرض الشخصي»، بقرار مجلس النقد والتسليف الخاص بتأجيل الأقساط المستحقة، مدة 3 أشهر.