بمناسبة اليوم العالمي للسمع، حذرت منظمة الصحة العالمية من أن أكثر من مليار شخص قد يتعرضهم خطر فقدان هذه الحاسة، فيما أصدرت عدة توصيات للرفع من مستوى الوعي بأهمية حماية السمع.
في اليوم العالمي لذوي الإعاقة وبحضور وزير الصحة الدكتور حسن محمد الغباش و محافظ اللاذقية ابراهيم خضر السالم، المنظمة السورية للأشخاص ذوي الإعاقة آمال تفتتح مركزاً لها في مدينة الأسد الرياضية في اللاذقية.
لا يزال فيروس كورونا المستجد يفاجىء العلماء بأعراضه المختلفة من مصاب لآخر، فيما بعض المصابين لا تظهر عليهم أعراض الفيروس على الإطلاق.
هل تعلم أن حاسة السمع تعالج نحو 50 انطباعا في الثانية؟ وأن لدى الأذن قدرة على التمييز بين 400 ألف صوت، ومعرفة مصدرها بدقة؟ وبأن نحو 25 ألف خلية شعيرية تعمل على مدى 24 ساعة في اليوم؟ وأن حجم الأذن يتغير مع تقدم العمر؟
عادل إيهاب الحلبي، طفل في الحادية عشرة من عمره، من مواليد 2009م، شارك في
بالنسبة لكبار السن قد تساعد المعينات السمعية في تأخير بعض أشكال التدهور العقلي والبدني المرتبط بفقدان السمع والشيخوخة حسبما تشير دراسة أمريكية.
أقر شاب، لم يكشف عن هويته، بأنه تجنب تناول الفواكه والخضراوات منذ أن كان في المدرسة الابتدائية، بحجة أنه لا يستسيغ طعمها. وباعترافات الشاب المراهق، وهو من مدينة بريستول في بريطانيا، فإنه ظل يعيش طوال سنوات على نظام غذائي اقتصر على رقائق البطاطس والبطاطس المقلية والخبز الأبيض والنقانق، الأمر الذي أدى إلى فقدانه البصر والسمع بسبب نقص الفيتامينات والمعادن.
