قد تتراوح بين 10-15 ألف .. تعرفة جديدة للأطباء ستصدر خلال أسبوع
توقع رئيس فرع نقابة الأطباء في ريف دمشق خالد موسى أن تصدر التعرفة الطبية الجديدة خلال أسبوع، حيث إنه من المتوقع أن تجتمع اللجنة المشتركة بين وزارة الصحة والنقابة خلال أسبوع لإصدارها .
توقع رئيس فرع نقابة الأطباء في ريف دمشق خالد موسى أن تصدر التعرفة الطبية الجديدة خلال أسبوع، حيث إنه من المتوقع أن تجتمع اللجنة المشتركة بين وزارة الصحة والنقابة خلال أسبوع لإصدارها .
كشف نقيب أطباء ريف دمشق الدكتور "خالد موسى" عن ضبط حالات لأشخاص يزاولون مهنة الطب في ريف دمشق، وهي ثلاث، إحداها لشخص عراقي في جرمانا، وآخر على طريق المطار، وإحداها في قطنا لفيزيائي يمارس المعالجة دون شهادة، مشيراً إلى أن الحالات بدأت العمل لمدة تتراوح بين السنة إلى أربع سنوات .
ذكرت مصادر أهلية في ريف محافظة حماة لموقع "أثر برس" المحلي أن أحد الأشخاص قام بسرقة مئات الملايين من المواطنين في منطقة مصياف بحجة تشغيل هذه الأموال . وبحسب المصادر فإن المدعو (ب . ض) قام بجمع مبالغ مالية تصل إلى أكثر من 2 مليار ليرة سورية من مواطنين بينهم تجار ومهندسون وأطباء، وذلك بعد أن أوهمهم بأنه سيقوم بتشغيلها في تجارة العقارات .
كشف نقيب أطباء دمشق الدكتور "عماد سعادة" عن دراسة تسعيرة جديدة للأطباء بالتنسيق بين وزارة الصحة والمالية وعدة جهات، ومن المفترض أنها لن تطول، حيث من المتوقع أن تتراوح بين الـ10 – 20 ألف ليرة، ولكن مهما ارتفعت سيبقى الطبيب مظلوماً نتيجة الظروف التي طرأت خلال السنوات الماضية، مشيراً إلى أن تسعيرة معاينة الأطباء لم تعدل منذ أكثر من 15 عاماً، وكان من المفترض أن تعدل كل ثلاث سنوات، وبالتالي التسعيرة الحالية غير واقعية ولا يوجد التزام بها.
نقيب أطباء دمشق: لاتزال تعرفة الطبيب ٧٥٠ ليرة في النقابة وهي غير منطقية ونعمل على إصدار تعرفة جديدة
أوضح رئيس فرع نقابة الأطباء البيطريين في السويداء الدكتور "وائل بكري" أن ارتفاع أسعار الأعلاف أوقع مربي الثروة الحيوانية في قبضة التجار والسماسرة .
أوضح نقيب الأطباء في سورية "غسان فندي" أن النقابة لم ترسل بعد البيانات الخاصة للأطباء الذين مضى أكثر من عشر سنوات على ممارستهم للمهنة، وأن العمل يتم لجمع البيانات لتقديمها للحكومة .
في حل مؤقت .. وضع برنامج أسبوعي لدوام أطباء التخدير في التوليد الجامعي فهل سيحل المشكلة
في سابقة تحدث للمرة الأولى من عمر الأزمة وما قبلها و«كارثة طبية» (إن صحت تسميتها) أن يغلق فيه مشفى حكومي أمام استقبال المرضى والقبولات الإسعافية ليوم واحد.. فكيف ذلك لليوم الرابع على التوالي من دون أي تحرك مسؤول يذكر أو تدخل إسعافي عاجل ؟!
بدأ الحديث مؤخراً عن التراجع الحاد الذي طرأ على عدد الأطباء المختصين في التخدير و الذي يشكل خطراً على باقي الاختصاصات المختلفة الأخرى باعتبارهم الشركاء الرئيسيون لهم و التي ستتوقف حكماً في حال غيابهم عن غرف العمليات،