فيضان نهر السن في بانياس
فيضان نهر السن في بانياس يتسبب بأضرار مادية فادحة
بدأت محافظات #السويداء و #حلب و #طرطوس اليوم بتوزيع أسطوانات الغاز المنزلي على المواطنين بموجب البطاقة الذكية
كارثة بعد أخرى تتوالى على محافظة حماة بفعل الطبيعة الأم ,لربما اعتقد أقرباء "توفيق حبيب" أن خبرية وفاته عبارة عن كذبة اختلقتها عائلته باليوم الأول من نيسان الذي تزامن مع سقوط الصخور الكبيرة على منزله ,مما أدى الى وفاته بالفعل, نتيجة الكوارث التي تسبب بها فيضان وادي العيون مسبباً أضراراً مادية كبيرة في منازل المواطنين
لم يقتصر عيد رأس السنة السورية كباقي الأعياد على يوم واحد للاحتفال، قبل أن تدمج مرات الاحتفال العديدة بيوم واحد وهو عيد "الآكيتو"، بعد أن اعتاد السوريون القديمون على الاحتفال بعيد رأس السنة السورية مرتين في العام، المرة الأولى في عيد "القوزلي" تزامنا مع موسم بذر الشعير بعد أول مطرةٍ من تشرين حتى آذار والمرة الثانية تبدأ من نيسان حتى أيلول والذي سمّي بعيد "عودة الحياة الى الطبيعة"
ازدحمت حقول قرى وبلدات الساحل السوري، بالفراشات التي شقت طريقها بمئات الالاف لتحط او تمر عبر هذه المناطق، في مشهد غاب عن السوريين منذ ثمانينيات القرن الماضي، لندرة حدوث هذه الظاهرة، فهي تحدث كل عشرين أو ثلاثين سنة مرة واحدة، حيث يعود سبب الانتشار إلى هجرة الفراشات التي تستطيع الطيران لمسافة 4000 كم إلى الأماكن الملائمة من حيث غزارة الأمطار وتوفر الأعشاب المناسبة لتكاثرها