بعد تصريحاتها المسيئة للسوريين .. بشار اسماعيل يهاجم نضال الأحمديه بعنف .. فكيف وصفها!

بعد تصريحاتها المسيئة للسوريين .. بشار اسماعيل يهاجم نضال الأحمديه بعنف .. فكيف وصفها!

شن الممثل السوري بشار إسماعيل هجوماً عنيفاً على الإعلامية اللبنانية نضال الأحمدية دون أن يسميها واصفاً إياها بالقرد! والبرغوث وكتب إسماعيل في منشور على صفحته الشخصية في فيسبوك:

"لها جسم برغوث وساقا بعوضة …. ووجه كوجه القرد أو هو أقبح
من هي التي ينطبق عليها هذا الوصف ؟؟؟ ومن يعرف له جائزة لذيذة عبارة عن كاسة كبيرة من الشوكولامو
….. شوكولامو اسماعيل"

وكانت الإعلامية اللبنانية نضال الأحمدية أثارت الخميس، موجة كبيرة من الانتقادات ضدها على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد تصريحات لها في لقاء تلفزيوني، اعتبرها سوريون مسيئة لهم.

واستهجنت الأحمدية،  عدم معرفة لاجئ سوري يعمل بائعًا في لبنان، بأحد أنواع الحلويات وهو "الشوكولا مو" التي طلبتها منه.


إلا أن البائع السوري تجاوز حدوده معها بقوله إن: "لبنان محافظة سورية"، كما قالت

وقالت الأحمدية إنها طلبت من البائع السوري "الشوكولا مو"، ولكنه لم يعرف ما هذا المنتج بالضبط، ما فتح سجالًا بينهما، وفقًا لها، ودار الحوار بين الطرفين نضال والبائع السوري:

نضال: بس أعطيني شوكولا مو.

البائع: شووو؟

نضال: والله ما بعرف هايدا مش مترجم بالعربي.. اسمه شوكولا مو.. حبيبي، (من بعد يعني ما تعبت لحتى دلَّه) حبيبي أنت لو رحت ع أمريكا شو اللغة اللي بتحكيها؟

البائع: بتعلم إنجليزي وبحكي إنجليزي.

نضال: طيب أنت بلبنان تعلم اللهجة اللبنانية.

البائع: لا لبنان محافظة من سوريا.

وسرعان ما انتشر الفيديو كالنار في الهشيم على السوشيال ميديا بين السوريين، الذي عبروا عن استيائهم من نضال الأحمدية، التي تُعرَف بمواقفها المسيئة من اللاجئين السوريين في بلدها بشكل معتاد.

 شوكولا مو
وكثرت الردود على الأحمدية، حيث قال سوريون إن "الشوكولا مو"، في الأصل، منتج سوري دخل إلى لبنانا سابقًا، فيما سخر البعض ونشر طريقة تحضير "الشوكولا مو"، بينما رد البعض على كلامها الذي سخرت فيه بأن السوريين لا يعرفون صباح الخير باللغة الفرنسية "بونجور"

 

شارك برأيك .. لتكتمل الصورة


آخر المقالات

استطلاعات الرأي

يجب ان تختار خيار قبل ارسال التصويت
هل تعتقد أن الوقت قد حان لبدء تطبيق الدفع الإلكتروني في سوريا؟
نعم، حان الوقت لبدء تطبيقه وفرضه فوراً وهو ضروري للاقتصاد
لا، يجب إعداد بنية تحتية تقنية ومن ثم البدء بفرضه
لا، غير جاهزين بالوضع الراهن نهائياً لتطبيق الدفع الإلكتروني
النتائج
نعم، حان الوقت لبدء تطبيقه وفرضه فوراً وهو ضروري للاقتصاد
لا، يجب إعداد بنية تحتية تقنية ومن ثم البدء بفرضه
لا، غير جاهزين بالوضع الراهن نهائياً لتطبيق الدفع الإلكتروني