أمازون تطلق خدمة ألعاب الحوسبة السحابية “لونا” في 3 دول جديدة

أمازون تطلق خدمة ألعاب الحوسبة السحابية “لونا” في 3 دول جديدة

أطلقت شركة التكنولوجيا والتجارة الإلكترونية الأمريكية أمازون خدمة ألعاب الحوسبة السحابية التابعة لها “لونا” في ثلاث دول جديدة هي كندا وألمانيا وبريطانيا، مع خيارات الاشتراك على غرار خدمة البث المباشر نتفليكس، حيث يمكن للاعبين الوصول إلى مجموعة مختارة من الألعاب المتاحة على أغلب الشاشات.

وبعيدا عن خدمة أمازون برايم مدفوعة الأجر التي تركز على بث محتوى الفيديو والموسيقى والتوصيل السريع للسلع التي يتم شراؤها عبر أمازون دوت كوم، فإن لونا توفر فقط الألعاب الإلكترونية حيث تتيح للمستخدمين الاختيار من بين 3 فئات للاشتراك.

وتستهدف فئات الاشتراك الثلاثة اللاعبين من مختلف المستويات سواء الذين يمارسون الألعاب بشكل عارض عندما يزورهم الأصدقاء مثلا، واللاعبين الذين يقضون ساعات طويلة في ممارسة الألعاب.

تحمل الفئة الأولى اسم جاك بوكس غيمز وتركز على ألعاب الحفلات باشتراك شهري قدره 5 يورو في ألمانيا و4 جنيهات أسترلينية في بريطانيا. أما الفئة الأولى فاسمها لونا بلس وتبلغ قيمة اشتراكها 10 يورو شهريا في ألمانيا و9 جنيهات أسترلينية في بريطانيا، وتقدم حوالي 200 لعبة. أما الفئة الثالثة فتبلغ قيمة اشتراكها 18 يورو في ألمانيا و15 جنيها أسترلينيا في بريطانيا.

علاوة على ذلك فإن أي اشتراك في خدمة أمازون برايم تعطي المستخدم حق الوصول إلى مجموعة متغيرة شهريا من الألعاب دون أي تكلفة إضافية. كما تتيح أمازون فترة تجربة مجانية لخدمة لونا مدتها أسبوعا.

ويتيح جهاز التحكم في لونا وتطبيقها استخدام الخدمة على عدة أجهزة. ولاعتمادها على تكنولوجيا الحوسبة السحابية فإن ممارسة الألعاب عبر خدمة لونا لا تحتاج إلى وجود الألعاب على جهاز الكمبيوتر أو جهاز الألعاب الخاص بالمستخدم وإنما يمكن الوصول إليها وممارستها من أي جهاز.

(د ب أ)

 

شارك برأيك .. لتكتمل الصورة


آخر المقالات

استطلاعات الرأي

يجب ان تختار خيار قبل ارسال التصويت
هل تعتقد أن الوقت قد حان لبدء تطبيق الدفع الإلكتروني في سوريا؟
نعم، حان الوقت لبدء تطبيقه وفرضه فوراً وهو ضروري للاقتصاد
لا، يجب إعداد بنية تحتية تقنية ومن ثم البدء بفرضه
لا، غير جاهزين بالوضع الراهن نهائياً لتطبيق الدفع الإلكتروني
النتائج
نعم، حان الوقت لبدء تطبيقه وفرضه فوراً وهو ضروري للاقتصاد
لا، يجب إعداد بنية تحتية تقنية ومن ثم البدء بفرضه
لا، غير جاهزين بالوضع الراهن نهائياً لتطبيق الدفع الإلكتروني