مها المصري تنفعل بعد سؤالها عن التعليقات السلبية التي تعرضت لها في السنوات الأخيرة (فيديو)

مها المصري تنفعل بعد سؤالها عن التعليقات السلبية التي تعرضت لها في السنوات الأخيرة (فيديو)

انفعلت الفنانة السورية مها المصري على مذيعة مجلة فوشيا عندما سألتها: “كيف تتعامل مع مواقع التواصل الاجتماعي وتعليقات الناس وانتقاداتهم في بعض الأحيان؟”.


اقرأ المزيد: بعد غياب عامين .. مها المصري تعود للدراما السورية من خلال مسلسل “الكرزون”

المصري أجابت مستاءة: “أولًا هذا السؤال، أنا آسفة ما رح أرد عليه؛ لأنني سئلت عنه مليون مرة، كيف بتعامل؟!.. ما بتعامل.. خلص ما بفتح ولا بقرأ ولا تعليق.. تجاهل”.

وأكدت المصري أن التعليقات السيئة قليلة وليست وحدها التي تتعرض لها، فكل الفنانين عُرضة لهذه التعليقات. وأضافت أن هذا الموضوع انتهى بمجرد كتابة منشورها الذي هـددت فيه المسـيئين ومطلقي الشائعات.

وتابعت: “عن هذا الموضوع ما بحب حدا يسألني ولا بحب جاوب عليه.. بعتذر”.

تكشف تفاصيل شخصيتها في الكرزون
تُصور الفنان مها المصري حاليًا دورها في المسلسل السوري الاجتماعي “الكرزون”، تأليف: مروان قاووق ورنيم عودة، إخراج: رشاد كوكش، بطولة: أسامة الروماني، فراس إبراهيم، ليليا الأطرش، عبير شمس الدين، ليث المفتي.

وكشفت المصري أن النص جذبها للمشاركة في العمل، تُجسد فيه شخصية امرأة تمتلك مكانًا لبيع فساتين الزفاف وتتعامل مع عدنان بيك/ أسامة الروماني، لديها ابن وابنة، يُجسد شخصية الابن الفنان ليث المفتي.

وأضافت أن ابنها يمتلك مخططات شيطانية، تجاريه أحيانًا وترفض في أحيانٍ أخرى.

أسباب غياب مها المصري
سئلت الفنانة مها المصري عن أسباب غيابها عن الدراما السورية، فقد كانت آخر مشاركاتها في الجزء الأول من مسلسل بروكار ثم اعتذرت عن المشاركة في الجزء الثاني وحلت محلها الفنانة لينا حوارنة.

وكشفت المصري أن سبب اعتذارها عن بروكار 2 هو خوفها من انتشار الوباء الذي دفعها للالتزام الحجر الصحي حيث تقيم في مدينة دبي.

وعن تأثير انتشار منصات البث على الدراما التليفزيونية، ترى المصري بأن اهتمام المشاهدين أصبح أقل بالتليفزيون ومنجذبين لمشاهدة المنصات وخاصةً منصة شاهد ومنصة نتفليكس.

وعن علاقتها بشقيقتها الفنانة سلمى المصري، قالت: “أختي وحبيبتي داخل العمل وخارج العمل، نحنا كتير قريبين لبعض، هي كل شيء بالنسبة لي، هي رفيقتي وأختي”.

 

شارك برأيك .. لتكتمل الصورة


استطلاعات الرأي

يجب ان تختار خيار قبل ارسال التصويت
هل تعتقد أن الوقت قد حان لبدء تطبيق الدفع الإلكتروني في سوريا؟
نعم، حان الوقت لبدء تطبيقه وفرضه فوراً وهو ضروري للاقتصاد
لا، يجب إعداد بنية تحتية تقنية ومن ثم البدء بفرضه
لا، غير جاهزين بالوضع الراهن نهائياً لتطبيق الدفع الإلكتروني
النتائج
نعم، حان الوقت لبدء تطبيقه وفرضه فوراً وهو ضروري للاقتصاد
لا، يجب إعداد بنية تحتية تقنية ومن ثم البدء بفرضه
لا، غير جاهزين بالوضع الراهن نهائياً لتطبيق الدفع الإلكتروني

الأكثر مشاهدة هذا الشهر