مدير المؤسسة العامة للطباعة: المؤسسة طبعت 40 مليون كتاب مدرسي بتكلفة 12 مليار ليرة هذا العام

مدير المؤسسة العامة للطباعة: المؤسسة طبعت 40 مليون كتاب مدرسي بتكلفة 12 مليار ليرة هذا العام

أكد علي عبود مدير المؤسسة العامة للطباعة أن المؤسسة تمكنت من طباعة ما يقارب / 40 / مليون كتاب لمختلف المراحل الدراسية، إضافة للكتب التي يتم استردادها من التلاميذ والطلاب، الأمر الذي سيوفر الكتاب بين أيدي الطلاب في مرحلة التعليم الأساسي منذ اليوم الأول للعام الدراسي.
وعن الكتب التي توزع مجاناً فهي من الصف الأول وحتى التاسع منها ما هو جديد بالكامل للصفوف من الأول وحتى الثالث بينما من الصفوف الرابع إلى التاسع فحسب المتوافر.
وبين أن كلفة طباعة الكتب المدرسية لهذا العام بلغت أكثر من 12 مليار ليرة وحوالي 90 بالمئة منها توزع بالمجان فيما تباع النسبة المتبقية بأقل من سعر الكلفة للمدارس الخاصة ولمن يرغب بشرائها من المواطنين حيث تراوحت نسبة الدعم من 100 إلى 300 بالمئة من سعر الكتاب.
وعن الكتب الجديدة والتي تطبع لأول مرة هذا العام أوضح مدير مؤسسة الطباعة أنها سلاسل اللغات الأجنبية الفرنسية والإنكليزية (كتاب وأنشطة) لجميع صفوف مرحلة التعليم الأساسي ومرحلة التعليم الثانوي العام العلمي والأدبي وكتاب الفرنسي (كتاب وأنشطة) لجميع صفوف مرحلة التعليم الأساسي السابع والثامن والتاسع ومرحلة التعليم الثانوي العام (العلمي والأدبي) وكتاب التربية الوطنية للصف الثالث الثانوي العام والتربية الدينية المسيحية للصفوف التاسع الأساسي والثاني والثالث الثانوي العام وبعض كتب التعليم الثانوي المهني والتقني والمعاهد.
مشيرا إلى أن كتب الشهادات العامة التعليم الأساسي والثانوي جاهزة منذ بداية حزيران العام الجاري مؤكداً الحرص على عدم تسليم أي كتاب تالف حيث يعاد توزيع الكتاب لعام واحد فقط بينما كتب الأنشطة والتدريبات لا يعاد توزيعها.الثورة أون لاين

شارك برأيك .. لتكتمل الصورة


آخر المقالات

استطلاعات الرأي

يجب ان تختار خيار قبل ارسال التصويت
هل تعتقد أن الوقت قد حان لبدء تطبيق الدفع الإلكتروني في سوريا؟
نعم، حان الوقت لبدء تطبيقه وفرضه فوراً وهو ضروري للاقتصاد
لا، يجب إعداد بنية تحتية تقنية ومن ثم البدء بفرضه
لا، غير جاهزين بالوضع الراهن نهائياً لتطبيق الدفع الإلكتروني
النتائج
نعم، حان الوقت لبدء تطبيقه وفرضه فوراً وهو ضروري للاقتصاد
لا، يجب إعداد بنية تحتية تقنية ومن ثم البدء بفرضه
لا، غير جاهزين بالوضع الراهن نهائياً لتطبيق الدفع الإلكتروني