ارقام واحصائيات من الدوري الكروي الممتاز

ارقام واحصائيات من الدوري الكروي الممتاز

المشهد – رياضة 
سجلت فرق الدوري في 182 مباراة 408 أهداف منها 201 هدفاً في مرحلة الذهاب بنسبة متقاربة، سجل هذه الأهداف 153 لاعباً، 43 هدفاً جاء من ركلات جزاء، وتسعة أهداف قانونية بسبب انسحاب فريق الجزيرة أمام الوثبة وتخلفه عن لقاءي حطين والاتحاد، وثمانية أهداف جاءت بأقدام صديقة وشهدت الأهداف سوبر هاتريك لمرة واحدة وهاتريك مرتين و20 مرة سجلت المباريات ثنائيات للاعبين مختلفين من أندية عدة.
رامي عامر اللاعب الوحيد الذي سجل مع فريقين مختلفين، فسجل في الذهاب هدفين مع النواعير وفي الإياب هدفاً مع الوثبة.
الأهداف الصديقة كانت لشعيب العلي مدافع الطليعة بلقاء الوحدة ولمحمد هزاع من الفتوة بلقاء حطين ولمحمد دعاس من الساحل بلقاء جبلة ولسعد أحمد من الوثبة بلقاء الجيش ولشاهر كاخي من الكرامة بلقاء تشرين ولأحمد الشمالي من جبلة بلقاء تشرين ولميسرة عرسان من الفتوة بلقاء النواعير ولمؤيد خولي من الوحدة بلقاء الوثبة.
أكثر المراحل تسجيلاً للأهداف المرحلة التاسعة بـ24 هدفاً، ثم المرحلتين السادسة والسابعة عشرة وسجل فيها 22 هدفاً، وسجل في المرحلتين (24 – 26) 21 هدفاً، وشهدت المرحلة الرابعة تسجيل 19 هدفاً والمرحلتين (16 – 25) تسجيل 18 هدفاً، والمراحل (7 – 11- 18 – 21) تسجيل 17 هدفاً، والمرحلتين (3 – 23) تسجيل 16 هدفاً، والمرحلتين (1- 19) تسجيل 15 هدفاً، المرحلة الثامنة سُجل فيها 14 هدفاً، والمرحلتين (10 – 22) شهدت تسجيل 13 هدفاً والمرحلتين (12 – 13) سجل فيهما 12 هدفاً، والمرحلة الخامسة (11) هدفاً.
الأقل المراحل تسجيلاً للأهداف المرحلتين (2 -14) وسجل فيهما تسعة أهداف، ثم المرحلتين (15 – 20) وسجل فيهما عشرة أهداف. 
نتيجة هدف للاشيء هي النتيجه الأكثر تسجيلا في الدوري السوري بإثنتين وأربعين مرة من أصل 182 مباراة وفريق تشرين حقق هذه النتيجة على كل من الجيش والطليعة ذهابا وعلى الوحدة والساحل والشرطة والكرامة إيابا .

للعلم فإن 17 نتيجة سجلت في الدوري السوري منها أربع نتائج بأنصاف الحلول.

وللعلم ايضا ان النتيجة الأسوأ في عالم كرة صفر/صفر حدثت ٢٣ مرة.
مباريات الدوري عددها 192 مباراة وزعت على 26 مرحلة بمعدل سبع مباريات في كل مرحلة، النقاط المفترضة في هذه المباريات 546 نقطة، تحقق منها 494 نقطة وأضاعت الفرق 52 نقطة بفعل التعادل الذي حصل في 52 مباراة.
تشرين (البطل) حقق 59 نقطة في صدارة الترتيب العام، وأنهى الذهاب متصدراً بـ 30 نقطة وتراجع في الإياب إلى المركز الثالث بـ29 نقطة، متراجعاً في الإياب بفارق نقطة عما حققه في الذهاب.
الوثبة (الوصيف) حاز على بطولة الإياب بـ 32 نقطة متقدماً على ما حققه في الذهاب بفارق ثمانية نقاط، والوثبة جاء ثالث الترتيب في الذهاب بـ 24 نقطة ونال (56) في المحصلة النهائية.
حطين الثالث قفز قفزة كبيرة في الإياب فنال مرتبة الوصيف بـ 31 نقطة بعد أن جاء سادس الترتيب في الذهاب بـ 21 نقطة متقدماً بعشر نقاط عن الذهاب، ومجموع نقاطه 53.
الجيش حافظ على مركزه الرابع ذهاباً وإياباً لكنه نال في الإياب ثلاث نقاط زيادة عن الذهاب بواقع 23 ذهاباَ و26 إياباً والمجموع 49 نقطة.
الوحدة الخامس تراجع من مركز الوصيف ذهاباً (25) نقطة إلى السادس إياباً (19) نقطة، وجاء بالمحصلة العامة خامساً (44) نقطة، وخسر بالإياب ست نقاط عن مجموع الذهاب.
الاتحاد تراجع إلى المركز السادس في الترتيب العام بـ 43 نقطة وجاء بالمركز الخامس ذهاباً (22) وإياباً (21) بخسارة نقطة واحدة.
الشرطة حافظ على مركز السابع في الذهاب والإياب مع خسارة نقطة واحدة، في الذهاب 18 وفي الإياب 17 والمجموع 35 نقطة.
الكرامة حافظ أيضاً على مركزه الثامن مع تراجع ثلاث نقاط في الإياب، في الذهاب 18 وفي الإياب 15 والمجموع 33 نقطة.
الطليعة ارتقى من المركز العاشر في الذهاب (14) نقطة إلى التاسع في الإياب (15) نقطة بزيادة نقطة واحدة والمجموع (29) نقطة.
الفتوة ارتقى من المرتبة (12) في الذهاب بعشر نقاط إلى المرتبة (11) في الإياب (13) نقطة بزيادة ثلاث نقاط وجاء عاشراً بالترتيب النهائي وله (23) نقطة.
جبلة من المركز (13) في الذهاب بتسع نقاط إلى المركز العشر بالإياب بـ 13 نقطة بزيادة أربع نقاط فجاء في المرتبة 11 بالترتيب العام وله (22) نقطة.
الساحل أنهى الذهاب بالمركز (11) بعشر نقاط وزاد رصيده نقطتين في الإياب فجاء بالمركز الثاني عشر وكذلك بالترتيب العام ومجموع نقاطه (22) نقطة.
التراجع المخيف كان للنواعير الذي حل بالمركز التاسع ذهاباً بعد نيله (16) نقطة، لكنه في الإياب لم يحقق أكثر من ثلاث نقاط فتراجع إلى المركز 13 في الإياب وكذلك في الترتيب العام وله (19) نقطة، نقطياً تراجع في الإياب عن الذهاب بفارق 13 نقطة، ونتيجة لذلك هبط إلى الدرجة الأولى.
الجزيرة حافظ على مركزه الأخير فحقق في الذهاب خمس نقاط وفي الإياب نقطتين والمجموع سبع نقاط وهبط إلى الدرجة الأولى.

المصدر – جريدة الوطن 

شارك برأيك .. لتكتمل الصورة


استطلاعات الرأي

يجب ان تختار خيار قبل ارسال التصويت
هل تعتقد أن الوقت قد حان لبدء تطبيق الدفع الإلكتروني في سوريا؟
نعم، حان الوقت لبدء تطبيقه وفرضه فوراً وهو ضروري للاقتصاد
لا، يجب إعداد بنية تحتية تقنية ومن ثم البدء بفرضه
لا، غير جاهزين بالوضع الراهن نهائياً لتطبيق الدفع الإلكتروني
النتائج
نعم، حان الوقت لبدء تطبيقه وفرضه فوراً وهو ضروري للاقتصاد
لا، يجب إعداد بنية تحتية تقنية ومن ثم البدء بفرضه
لا، غير جاهزين بالوضع الراهن نهائياً لتطبيق الدفع الإلكتروني

الأكثر مشاهدة هذا الشهر