مصرف سورية المركزي ينشر توضيحاَ حول قرار منح قروض بالقطع الأجنبي
مصرف سورية المركزي ينشر توضيحاَ حول قرار منح قروض بالقطع الأجنبي
مصرف سورية المركزي ينشر توضيحاَ حول قرار منح قروض بالقطع الأجنبي
خبير اقتصادي :تسليم الحوالات الشخصية لأصحابها بالدولار امر صعب في سورية حالياً
خبير اقتصادي يطالب المصرف المركزي بالإعلان عن الكتلة النقدية التي أصبحت ضمن الأسواق بالليرة السورية ويحذر من زلزال نقدي "سيأكل الأخضر واليابس"
نائب في البرلمان: المصارف السورية بحاجة إلي سيولة ستوفرها قرارات المركزي الأخيرة
خبير اقتصادي يقترح تسليم حوالات الأفراد بالعملة التي ترد بها وإلزام المصارف بشرائها بسعر السوق الموازي
أصدر الرئيس بشار الأسد يصدر المرسوم رقم 126 للعام 2021، القاضي بتعيين الدكتور محمد عصام هزيمة حاكماً لمصرف سورية المركزي .
أصدر السيد الرئيس بشار الأسد اليوم المرسوم رقم 124 لعام 2021 القاضي بإنهاء تعيين حازم قرفول حاكماً لمصرف سورية المركزي .
يعاني السوريون من ارتفاع غير منطقي في الأسعار، يزداد بشكل مطّرد مع كل حدث يطرأ على البلد الذي يعاني الحرب منذ أكثر من 10 سنوات، في وضع جعل أصحاب الدخل المحدود خارج أي تصنيفٍ أو معيار لتحديد نفقاتهم اليومية.
وردت العديد من الرسائل والشكاوى "بخصوص رفض موظفي مصرف سورية المركزي استلام الأوراق النقدية فئة 100 دولار أمريكي إذا كان عليها ختم صغير أو أي شخطة قلم أو أي إشارة أخرى؛ سواءً في معاملات دفع البدل النقدي لخدمة العلم أو معاملات أخرى تتطلب التسديد بالقطع الأجنبي" .
قام مصرف سورية المركزي منذ عدة سنوات بطباعة أوراق نقدية جديدة ووضعها في التداول من فئات ( 50 - 100 - 200 - 500 - 1000 – 2000) ليرة سورية حيث تم طباعة أوراق نقدية من فئة (2000) ل.س في عام 2015 وتم وضعها في التداول في النصف الثاني من عام 2017 عندما لمس المصرف المركزي حاجة السوق الفعلية لفئة (2000) ل.س، وانطلاقاً من دور المصرف المركزي بمتابعة السوق وتأمين احتياجاته من كافة فئات الأوراق النقدية وبناءً على دراسات قام بها خلال السنوات السابقة ووضعه للخطة الكفيلة لتأمين احتياجات التداول النقدي من كافة الفئات تبين الحاجة لفئة نقدية أكبر من الفئات الحالية المتداولة ذات قيمة تتناسب مع احتياجات التداول النقدي، فقد قام منذ عامين بطباعة أوراق نقدية من فئة (000 5) ل.س لتلبية توقعات احتياجات التداول الفعلية من الأوراق النقدية وبما يضمن تسهيل في المعاملات النقدية وتخفيض تكاليفها ومساهمتها بمواجهة آثار التضخم التي حدثت خلال السنوات الماضية إضافةً إلى التخفيض من كثافة التعامل بالأوراق النقدية بسبب ارتفاع الأسعار خلال سنوات الحرب والحصار الجائر على بلدنا الحبيبة والتخلص التدريجي من الأوراق النقدية التالفة لا سيما وأن الاهتراء قد تزايد خلال الآونة الأخيرة .