محطات

وزير الكهرباء: إنتاج سوريا 2700 ميغاوات والبلد تحتاج 7000 ونزود قرية لبنانية صغيرة فقط بالكهرباء

وزير الكهرباء: إنتاج سوريا 2700 ميغاوات والبلد تحتاج 7000 ونزود قرية لبنانية صغيرة فقط بالكهرباء

قال وزير الكهرباء السوري غسان الزامل إن الوزارة تعمل بكل الإمكانات المتاحة لتخفيض ساعات التقنين في ظل الظروف الصعبة التي تعاني منها محطات توليد الكهرباء وستباشر العمل خلال اليومين القادمين في عملية إعادة تأهيل محطة حلب الحرارية وهذا يتطلب 12 شهراً للانتهاء منها

غياب العدالة في توزيع المازوت على الكازيات.. وسرافيس ريف دمشق تبيع مخصصاتها

غياب العدالة في توزيع المازوت على الكازيات.. وسرافيس ريف دمشق تبيع مخصصاتها

غياب العدالة في توزيع المازوت على الكازيات.. وسرافيس ريف دمشق تبيع مخصصاتها.. أزمات متلاحقة بتنا نعيشها اليوم ليس آخرها أزمة المازوت التي أخذت تمس وسائل النقل الجماعي (السرافيس – باصات النقل الجماعي) بشكل كبير، ما أدى إلى انعكاسات سلبية على الحياة اليومية للمواطن

وزير الكهرباء: 400 ميغا واط تدخل الشبكة خلال أيام بعد إنجاز الصيانات الجارية في محطات التوليد

وزير الكهرباء: 400 ميغا واط تدخل الشبكة خلال أيام بعد إنجاز الصيانات الجارية في محطات التوليد

أكد وزير الكهرباء المهندس غسان الزامل أنه من الآن وحتى نهاية الشهر الحالي سيتم إنجاز الصيانات الجارية في محطات توليد تشرين والزارة وبانياس ماسيؤدي لإدخال 400 ميغا واط ساعي جديدة للشبكة العامة منها 150 ميغا من محطة تشرين و180 من محطة الزارة و70 من محطة بانياس، ما سيساهم في التخفيف من ساعات التقنين بعض الشيء خاصة إذا لم تنخفض درجات الحرارة وبالتالي ترتفع استخدامات الكهرباء للتدفئة.

مصدر في وزارة النفط يلقي بالمسؤولية على وزارة الكهرباء: سبب زيادة التقنين الوضع السيئ للعديد من محطات التوليد

مصدر في وزارة النفط يلقي بالمسؤولية على وزارة الكهرباء: سبب زيادة التقنين الوضع السيئ للعديد من محطات التوليد

بيّن مصدر في قطاع النفط تعقيباً على زيادة التقنين والتصريحات الصادرة عن وزارة الكهرباء بخصوص الأسباب أن محطات توليد الكهرباء التابعة لوزارة الكهرباء تتسلم يومياً عشرة ملايين متر مكعب من الغاز وسبعة آلاف طن من الفيول من وزارة النفط وهناك إمكانية لتسليمها المزيد من مادة الفيول.

بلد الطوابير.. وحكاية ألف طابور وطابور..

بلد الطوابير.. وحكاية ألف طابور وطابور..

مع انتهاء الحرب في محافظة حلب.. كان من الطبيعي ظهور النتائج الكارثية لآثارها، وكان من الطبيعي أن نشاهد طابور على فرن هنا، وطابور على إحدى صالات السورية للتجارة هناك.. إلا أن الطابور الأطول الآن هو طابور الكازيات الذي لا ينتهي، فهو يمتد على طول النظر في كافة محطات الوقود دون استثناء، ورغم محاولة المحافظة إتخاذ إجراءات لتخفيف الإزدحام وتسيير عملية التوزيع بشكل عادل إلا أن هذه المحاولات باءت بالفشل، فالطوابير بقيت على حالها أمام الكازيات تنتظر الفرج، مع شبه انعدام لحركة المرور في الشوارع، بما فيها حركة وسائل النقل الجماعي العامة والخاصة .