للجيولوجيا

الاحتياطي 350 مليون طن.. الملح في سورية ثروة غير قابلة للنفاد وإيراد مالي جيد للخزينة العامة

الاحتياطي 350 مليون طن.. الملح في سورية ثروة غير قابلة للنفاد وإيراد مالي جيد للخزينة العامة

الملح ثروة طبيعيّة متجدّدة في سورية غير قابلة للنفاد تأتي من تجمّع مياه الأمطار القادمة من أعالي الجبال التي تحوي صخوراً ملحيّة  لتتجمّع في أماكن منخفضة وعلى مساحات واسعة، تجفّ هذه المياه  في فصل الصيف بسبب درجات الحرارة المرتفعة لتترك وراءها سنوياً كميات كبيرة من أطنان الملح لتطلق بعدها ورشات استخراج الملح  ومعالجته ليكون جاهزاً للاستهلاك بشقيه (ملح الطعام والملح الصناعي) وهذا  يوفّر سنوياً فرص عمل لعدد كبير من المواطنين وتحقيق إيراد مالي جيد  لخزينة الدولة.

الفوسفات في المقدمة.. 41 مليار ليرة إيرادات الجيولوجيا خلال 6 أشهر

الفوسفات في المقدمة.. 41 مليار ليرة إيرادات الجيولوجيا خلال 6 أشهر

بيّن تقرير عمل المؤسسة العامة للجيولوجيا أن الخطّة الاستثمارية للمؤسسة تتضمن عدة مشاريع قيد التنفيذ أهمها مشروع مناجم الفوسفات كفتح منجم الأبتر جنوب تدمر بالإضافة لمشاريع المؤسسة في المسح والتنفيذ الجيولوجي وتطوير المعامل والمقالع .

وزير النفط: هدفنا زيادة إنتاج الفوسفات لمقايضته بالاحتياجات الأساسية

وزير النفط: هدفنا زيادة إنتاج الفوسفات لمقايضته بالاحتياجات الأساسية

أكد وزيرالنفط والثروة المعدنية الدكتور فراس قدور خلال اجتماع تتبّع لخطة أعمال المؤسسة العامة للجيولوجيا والثروة المعدنية والشركة العامة للفوسفات والمناجم، على أهمية رفع الطاقة الإنتاجية والتسويقية لخامات الثروة المعدنية

مدير عام مؤسسة الجيولوجيا : 5ر16 مليون طن احتياطي الإسفلت القابل للتصنيع

مدير عام مؤسسة الجيولوجيا : 5ر16 مليون طن احتياطي الإسفلت القابل للتصنيع

كشف المهندس سمير الأسد مدير عام المؤسسة العامة للجيولوجيا أن الإحتياطي من خام الإسفلت يبلغ ١٦،٥ مليون طن متوزّعة في القسم الشمالي الشرقي من سلسلة الجبال الساحلية على مسافة ٣٥كم شمال شرق اللاذقية على طريق عام اللاذقية-حلب.

الاعتماد على الملح المُنتج محلياً بعد توقف الاستيراد بشكل كامل

الاعتماد على الملح المُنتج محلياً بعد توقف الاستيراد بشكل كامل

كشف مدير فرع حمص للمؤسسة العامة للجيولوجيا والثروة المعدنية علي الرويشدي مضاعفة إنتاج المؤسسة من مادة الملح، متوقعاً أن يصل الإنتاج إلى نحو 70 ألف طن من سبختي الموح في تدمر والجبول في حلب ومنجم التبنة في دير الزور، مؤكداً أن الكمية تكفي حاجة السوق المحلية مبدئياً ولا خوف من عدم توفره.