نائب سابق في البرلمان : يجب إعادة النظر بآلية عمل أجهزة الرقابة المالية لتكون حصناً للعاملين في الدولة وليس أداة بطش
نائب سابق في البرلمان : يجب إعادة النظر بآلية عمل أجهزة الرقابة المالية لتكون حصناً للعاملين في الدولة وليس أداة بطش
نائب سابق في البرلمان : يجب إعادة النظر بآلية عمل أجهزة الرقابة المالية لتكون حصناً للعاملين في الدولة وليس أداة بطش
اتحاد عمال دمشق : نسبة الاستقالات في القطاع العام السوري وصلت لـ 10% خلال العام 2023
الجلالي عقب تفقده معمل الفيجة : هناك ضعفاً في كفاءة إدارة هذا القطاع بوضعه الحالي و يوجد إمكانية بتغييره بإحداث شراكة مع القطاع الخاص
شهد قطاع النحل تراجعاً واضحا في إنتاجه خلال السنوات الأخيرة، ولأسباب عديدة يعاني اليوم هذا القطاع منها ، رئيس لجنة النحل في غرفة زراعة دمشق وريفها باسم العطار أكد أن العام الماضي كان عاماً سيئاً على قطاع النحل بشكل عام، ويعود السبب إلى أنه تخلل في بداية موسم الحمضيات أمطار غزيرة وسقوط البرد، وحصول فيضانات في بعض المناطق أدت إلى غمر عدد من المناحل، الأمر الذي أدى إلى تراجع في أعداد النحل.
في ظل الأزمة الاقتصادية التي تضغط بشكل كبير على قطاع الأدوية في سورية، أعلن وزير الصناعة الدكتور محمد سامر الخليل، خلال اجتماع عقده رئيس مجلس الوزراء الدكتور محمد الجلالي مع اتحاد غرف الصناعة السورية، عن توجه جديد للحكومة يتمثل بالابتعاد عن “المسار الاستثنائي” والعودة إلى “المسار التصحيحي” الذي يهدف إلى تحقيق استقرار طويل الأمد في هذا القطاع
خبير اقتصادي : من الضروري استمرار حضور الدولة في القطاعات التي ترتبط بالامن الاقتصادي للمواطنين
الاتحاد المهني لعمال البناء والأخشاب : شركات القطاع العام خاسرة بسبب التراخي وعدم التطوير
فصل الادارة عن الملكية ضرورة حتمية لتطوير القطاع العاممن الطبيعي في بدايات الشركة ، ومع صغر حجمها ونشاطها، أن يرتبط اسمها بمؤسسها أو مؤسسيها، لدرجة قد تصل إلى اعتبارهما كيان واحد،
أكد وزير الكهرباء المهنس غسان الزامل أنه رغم التشريعات الجديدة للاستثمار في قطاع الكهرباء فإننا مصرون على عدم شرعنة الاستثمار في موضوع الأمبيرات، فهذا الاستثمار من أسوأ أنواع الاستثمارات من حيث التكلفة أو الخسارة للاقتصاد الوطني أو تشويه الشبكات والمدن والتشويه البصري والسمعي إضافة للتلوث البيئي، فهو استثمار غير جيد وغير صالح للبلد.
كنا أشرنا في مقال سابق إلى عملية التأميم ويبدو ان الجميع اتخذ من العنوان هدفا دون قراءة المقال وهنا نبدأ مقالنا مما تحدثنا به عدة مرات في المقال السابق وهو اننا لم نقصد الرأسمالية الوطنية التاريخية انما تجار الحروب وليس الطبقات الصناعية والتجارية والحرفية الوطنية التي ساهمت جنبا الى جنب مع القطاع العام في بناء الاقتصاد الوطني.