سائق

نصب وسرقة تحت مظلة اسم "حجي"

نصب وسرقة تحت مظلة اسم "حجي"

أصبح لقب "حجي" يطلق على كل رب عمل ظالم ومتسلط، سواء زار الديار المقدسة أم لم يزرها.. وكم من رب عمل أطلق على نفسه لقب "حجي" ليجعل منه شماعة يبرر من خلالها كل تصرفاته الغير إنسانية،

تحرش ومحاولة اغتصاب في باص النقل الداخلي بدمشق..

تحرش ومحاولة اغتصاب في باص النقل الداخلي بدمشق..

هي واحدة من عشرات القصص التي تحدث في باصات النقل الداخلي كل يوم، والسبب هو أزمة النقل التي تعاني منها المحافظات دون استثناء، لكن ما يميز هذه القصة هو أن الجاني هذه المرة هو سائق الباص.. فماذا عن التفاصيل،

3600 سرفيس.. تجاوز بعضه عمر 30 عاماً في طرطوس

3600 سرفيس.. تجاوز بعضه عمر 30 عاماً في طرطوس

في الوقت الذي يطالب به البعض بضرورة وجود وسائط نقل على مدار الساعة والبحث عن حلول للازدحام هنا وهناك، يوجد من يعاني من عدم التوازن بين الإيرادات والنفقات لتبقى الفجوة الناقصة والغائبة بعيدة كل البعد عن العيان.

بالصور.. كنانة تتحدى العادات والتقاليد وتعمل "سائقة تاكسي"

بالصور.. كنانة تتحدى العادات والتقاليد وتعمل "سائقة تاكسي"

يرشق الركاب، سواء من الرجال أو النساء، سائقة سيارة الأجرة السورية "كنانة البني" بنظرات دهشة عندما يستقلون السيارة التي تعمل عليها منذ بدء تفشي جائحة فيروس كورونا المستجد. فبعد تخرجها في معهد للتجارة أدركت كنانة ..

"عمين نزعل.. واللا عمين!" بين السائق والراكب..

"عمين نزعل.. واللا عمين!" بين السائق والراكب..

باتت مشكلة البنزين الشغل الشاغل للسوريين والحديث الأهم والمشترك الذي يتناقلونه كبيراً وصغيراً،وما الطوابير الطويلة للسيارات ومئات السائقين المتجمعين أمام الكازيات والشوارع الخالية من روادها بأربع عجلات إلا خير دليل على ذلك. ومع هذه الأزمة القديمة الحديثة والمتجددة بلبوس أبشع من سابقاته وبتداعيات تتفاقم مرة بعد أخرى طفت على السطح مشكلة سيارات الأجرة وندرة توفرها وارتفاع أسعار "المشوار" أضعافاً مضاعفة مع غياب تشغيل العدادات،ناهيك عن اشتراط السائق للزبون عن وجهته وتسعيرة الخدمة. وبجولة في شوارع اللاذقية تلاحظ الطرقات شبه الخاوية من السيارات إلا فيما ندر وانتظار الناس للتكاسي التي أصبحت حظوة لمن يحصّلها. وبسؤال بعض المواطنين الذين كانوا يتجمعون في ساحة الشيخ ضاهر أجمعوا على انتظارهم فترة طويلة ولم يجدوا تكاسي تقلهم لوجهتهم وإن وجدت يشترط السائق أجرة مرتفعة،حيث ذكرت أم جميل أن أغلب من أوقفتهم طلبوا ٢٠٠٠ ليرة أو أكثر لإيصالها إلى ضاحية تشرين والتي كانت أجرتها سابقاً ٥٠٠ليرة.