رغم كشف وزارة الداخلية اليوم عن ملابسات اغتيال طبيب القلبية الشاب كنان علي (34 عاماً)، إلا أن الجدل حول دوافع الاغتيال لم ينته بعد، خاصة أن المغدور يحظى بشعبية كبيرة في مدينة اللاذقية نظراً لسمعته الطيبة كطبيب وإنسان.
بتاريخ ٥ / ٥/ ٢٠٢١م أخبر مركز شرطة ناحية الكسوة بريف دمشق حول دخول المواطنة " دعاء القاضي " إلى مشفى الأماني في الكسوة مفارقة الحياة نتيجة تعرضها لعدة طعنات .
بعض الناس تشتري الأحزان بأغلى الأثمان... ليس حباً بالحزن، بل عشقاً للبائع... قد تلخص هذه الكلمات قصة الشاب (عادل) 46 عاماً ليطبق مقولة المثل الشائع بحرفيته " ومن الحب ما قتل " وذلك عندما ربطته بالمدعوة (فريال)
أسعف إلى مشفى الأسد بدير الزور المغدور (م . ع) تولد٢٠٠٣ إثر تعرضه للطعن بالصدر على الجانب الأيسر منطقة القلب وجرح قاطع على الفخذ مما أدى إلى توقف القلب والتنفس ووفاته . وعلى الفور تم تكليف فرع الأمن الجنائي وقسم المدينة الشرقي بدير الزور بالبحث والتحري وجمع المعلومات عن الحادثة حيث تبين حصول شجار بين المغدور (م . ع) وشخص آخر يدعى (ع . ع) تولد٢٠٠٤ ومن خلال المتابعة ومراقبة الأماكن التي يتردد إليها وبعد نصب الكمين اللازم تم إلقاء القبض عليه وبالتحقيق
كشف مصدر عن ملابسات جريمة قتل المغدور «ع، ع»، في حي الغراف بمنطقة الرمل الجنوبي باللاذقية بدافع السرقة، مبيناً أنه تم إلقاء القبض على المجرم خلال 4 ساعات من وقوع الجريمة.
