استكمالاً للحرب الاقتصادية المفروضة على سورية وضمن اجراءاتها القسرية أحادية الجانب، فرضت وزارة الخزانة الأمريكية مؤخراً حزمة جديدة من العقوبات على سورية، استهدفت من خلالها 7 أفراد و 10 كيانات من ضمنها البنك المركزي السوري .
صرح وزير النفط الإيراني، بيجان نامدار زنغنه، أن في إمكان بلاده تصدير مليونين 300 ألف برميل من النفط يومياً، وأكد أنها لن «تأخذ إذناً من أحد» للقيام بذلك.
مجلس الوزراء يؤكد خلال جلسته الأسبوعية برئاسة المهندس حسين عرنوس رئيس المجلس على فرض
أكد وزير الصحة، حسن الغباش، أن الحصار الجائر المفروض على سورية أثّر على القطاع الصحي بشكل كبير، موضحاً أنه أثّر على موردي التجهيزات الطبية وطريقة جريان المال، لأن هناك الكثير من التجار السوريين كانوا يستخدمون الوسائل الوسيطة لتحويل الأموال، وما يهم الوزارة أن تكون هذه التجهيزات موجودة بالطرق القانونية والنظامية.
قالت الحكومة الإيرانية الأربعاء أن البلاد تعاني أزمة في العملات الأجنبية نتيجة العقوبات الأمريكية المفروضة على طهران. وأوضح المتحدث باسم الحكومة، علي ربيعي، في مؤتمر صحافي عقب اجتماعها في العاصمة طهران، أن الغلاء الحاصل في أسعار المنتجات سببه الرئيسي أزمة العملات الأجنبية الناجمة عن العقوبات الأمريكية.
تدورفي أروقة اتحاد كرة القدم أن النية تتجه لرفع العقوبات الصادرة على اللاعبين والفرق في غضون أيام
بالتوازي مع الحرب الإرهابية التي تُشن ضد سورية على المستويين العسكري والسياسي كانت الحرب الاقتصادية والتي
تعتبر جريمة إضرام الحرائق بحسب القانون السوري جناية من الجنايات ذات الخطر الشامل،
وجّه قرار الولايات المتحدة فرض عقوبات بحقّ 18 مصرفاً إيرانياً رئيسياً ضربة شديدة للقطاع المالي في إيران، الذي يواجه تحدّيات كبيرة بظلّ سياسة «الضغوط القصوى» الأمريكيّة.
عانى الاقتصاد السوري كثيراً من وطأة العقوبات الاقتصادية الخارجية منذ فترة الثمانينات وإلى اليوم، لكن منذ بدء الحديث عن تنفيذ قانون »قيصر « ذهبت الترجيحات بزيادة المعاناة السورية لاختلاف الأوضاع مع استمرار الحرب على سورية،
