كلمة رئيس التحرير

لم تنته الحرب

لم تنته الحرب

حسن عبد الرحمن: ليس ضرورياً أن ننتظر الحلول الإقليمية والدولية عبر لجان دستورية يتدخل فيها الأجنبي، فلماذ لاتبادر الدولة إلى كسر تدخل الآخرين وتسارع بتقديم حلول لليوم التالي بعد انتهاء الحرب تسبق توقعات المجتمع الدولي وتحِّيد تدخله الذي لا يهدف إلى عودة الاستقرار. بل إلى تكريس التدخل الدائم.

ضربتان على الرأس "بتُوجع"

ضربتان على الرأس "بتُوجع"

حسن عبد الرحمن: "في الأسبوعين الماضيين سمعنا أخباراً أعلنتها الحكومة نفسها، مرة عن 'السورية للتجارة' ومرة أخرى عن 'اتحاد المصدرين' وفي المرتين كان هناك تقصير وكان هناك شُبهة قضية. وفي المرتين جاءت القضية إلى مجلس الشعب بمبادرة الحكومة ولم يكن له دور فاعل في المساءلة."

السوق السوداء  واقتصاد الأشباح

السوق السوداء  واقتصاد الأشباح

حسن عبد الرحمن: بعض التجار يحتكرون مواداً غذائيةً أساسية، ويرفعون أسعارها أعلى من السعر العالمي بثلاثة أضعاف، يستوردون بالدولار الحكومي ويبيعون بدولار السوق السوداء يستوردون ويسوّقون ويسعّرون تحت سمع الجهات المعنية بالأسواق

"رجل الأعمال سامر فوز " هل نحن أمام شهبندر تجار جديد  وما حقيقة الشائعات التي طالته مؤخراً؟

"رجل الأعمال سامر فوز " هل نحن أمام شهبندر تجار جديد وما حقيقة الشائعات التي طالته مؤخراً؟

نحن وعموم السوريين الذين يخافون على مستقبل بلدهم أصبحنا نتوجس من ظهور بعض رجال الأعمال الذين يتمتعون بالقوة والنفوذ، تجارب كل البشر وليس تجربتنا نحن السوريين فقط تعزز المخاوف وتؤشر على النتائج السلبية لاستئثار وسيطرة البعض من المتنفذين ورجال الأعمال على مفاصل أساسية حساسة.

انتهازية النخب السورية باقية وتتمدد

انتهازية النخب السورية باقية وتتمدد

حسن عبد الرحمن: مثقفون سوريون انتهازيون باعوا أنفسهم وتزاحموا على أبواب من ساهم بقتل شعبهم ومواطنيهم وارتضوا أن يكونوا رصاصة في بندقية تقتل سورية. طوال السنوات الثمان الماضية من الحرب وإلى اليوم ترغب النخب السورية المهاجرة يمينها ويسارها باستمرار الحرب حتى آخر سوري.

عندما ينتصر الوطن وينسى أبناءه

عندما ينتصر الوطن وينسى أبناءه

في كل مايمر بك كل يوم من أحداث تسرك أو تضرك، تؤذيك أو تمنعك من نعيم راحة البال، لا تنس أيها المواطن أننا انتصرنا على الإرهاب، ونحن نأمل أن ما تبقى حتى يعود الوطن كاملاً مكتملاً ليس بالكثير.

عندما لم يستح المركزي وطالبنا بـ "الكلمة الطيبة"

عندما لم يستح المركزي وطالبنا بـ "الكلمة الطيبة"

نشر المصرف المركزي على صفحته قبل ايام مناشدات تشبه حملة ترويجية لدعم الليرة السورية، وطالب المصرف المواطن بدعم ليرته بالكلمة الطيبة، بكلمة "طيبة" هكذا بكل بساطة يتوجه المصرف إلى عموم المواطنين لدعم الليرة، وزاد على ذلك مناشدتهم ترك مدخراتهم "كلها"بالليرة السورية بدلاً من الدولار،


الأكثر مشاهدة هذا الشهر