لمى الرهونجي: أنا أهم من سلاف فواخرجي وزرت لاس فيغاس 13 مرة

لمى الرهونجي: أنا أهم من سلاف فواخرجي وزرت لاس فيغاس 13 مرة

تحدثت سيدة الأعمال “لمى الرهونجي” عن حياتها السابقة، عندما كانت تقضي عطلة الصيف في هولند” و”أميركا”، وذكرت أنها زارت “لاس فيغاس” مايقارب 13 مرة، وأنها ملت من السفر.


وقالت “الرهونجي” في لقاء مع “يلا تريند” انها درست وأخوتها خارج “سوريا”، وبحكم دراستها في “لندن” كانت تقضي عطلتها في “باريس”. وأكدت أن والدها كان يعمل بائع جوال في سوق “الحميدية” بدمشق”، وأنه رجل عصامي وتفتخر بما أنجزه، كونه لم يكن ناجم عن سرقة أو منصب أو ورثة. وكل ما عاشوه من “عرق جبينه” حسب وصفها.

وعن عملها الدائم، ذكرت “الرهونجي” أنها ليست مرتاحة لدرجة أن تبقى جالسة في منزلها، وهناك أملاك محجوز عليها ويجب عليها العمل لكي تعيش وتصرف، فلا يوجد سيولة بين أيديهم كالسابق.

وأكدت بالنسبة لموضوع الحسد او النظرة لنمط حياتها، أن ذاك الأمر يعود لنفسية كل شخص، فهناك من يقول الله يطعمنا، وقسم آخر “الله يحرمها النعمة”. وبينت أن دائما هناك الأحسن والأفضل في كل شيء، وأن والدها كل مافعله أنه أعطاهم مبالغ مالية ليؤسس كل منهم مشروعه الخاص.

وعن قلة ظهور زوجها “يزن السيد” معها على وسائل التواصل الاجتماعي، قالت أن ذلك بناء على طلبه الشخصي، بحكم طبيعة عمله ومتطلباته التي تختلف عن عملها.

لا تتقبل “رهونجي” الخيانة، ولكن في الوقت ذاته قالت أن “السيد” يريحها من كل النواحي، وأن هناك أمور أهم من قصة “تطلع عبنت أو حركشتو بنت”. طالما هو يوفر الأساسيات الخاصة بالعائلة، من نواحي الثقة والمحبة والكرم وقلة المشاكل بينهما.

وتعتبر “الرهونجي” أنها بالمرتبة الأولى بمجال عملها في “سوريا”، وعند سؤالها من أهم بمجالها سواء هي أو أي فنانة أخرى مثل “سلاف فواخرجي”، قالت أنها الأهم، وعلى وجه العموم. كل ناجح في مجاله.

وذكرت أن هناك نوع من الإعلانات لا تقدمه إن لم تكن تحبه، وذكرت أنها رفضت إعلان مشروبات وأي شيء مخل بالآداب لا تشارك به. وأشارت أنها مؤخراً لاتخرج من منزلها إلا للعمل أو لأجل أولادها.

سناك سوري

شارك برأيك .. لتكتمل الصورة


استطلاعات الرأي

يجب ان تختار خيار قبل ارسال التصويت
هل تعتقد أن الوقت قد حان لبدء تطبيق الدفع الإلكتروني في سوريا؟
نعم، حان الوقت لبدء تطبيقه وفرضه فوراً وهو ضروري للاقتصاد
لا، يجب إعداد بنية تحتية تقنية ومن ثم البدء بفرضه
لا، غير جاهزين بالوضع الراهن نهائياً لتطبيق الدفع الإلكتروني
النتائج
نعم، حان الوقت لبدء تطبيقه وفرضه فوراً وهو ضروري للاقتصاد
لا، يجب إعداد بنية تحتية تقنية ومن ثم البدء بفرضه
لا، غير جاهزين بالوضع الراهن نهائياً لتطبيق الدفع الإلكتروني