دريد لحام: لم أعد أنتظر شيئاً في الفن فتاريخي يكفيني

أكثر من ستين عاماً من العطاء الدرامي المتواصل، وعلى مدى ستة عقود استطاع أن يبني اسمه شخصيةً بعد شخصية، وفكرةً إثر فكرة، وبإصرار على تكثيف المتعة في كل ما يقدم، مع الارتباط بقضايا مجتمعه وناسه، والإبداع في تدوير معطيات الواقع درامياً.

شارك برأيك .. لتكتمل الصورة

الأكثر مشاهدة هذا الشهر