أزمة المحروقات إلى انفراج.. وصول مليون برميل نفط خام إلى ميناء بانياس
أزمة المحروقات إلى انفراج.. وصول مليون برميل نفط خام إلى ميناء بانياس
أزمة المحروقات إلى انفراج.. وصول مليون برميل نفط خام إلى ميناء بانياس
ذكرت شركة وكالة الخليج مصر المحدودة للملاحة «جي.إيه.سي» أمس الأربعاء أن سفينة الحاويات العملاقة التي تسد قناة السويس منذ أكثر من يوم أعيد تعويمها جزئيا، ومن المتوقع استئناف حركة المرور قريباً في أسرع طريق للشحن من أوروبا إلى آسيا.
قالت شركة هافنيا للشحن اليوم الإثنين، إن إحدى ناقلات النفط التابعة لها أصيبت من قبل “مصدر خارجي” مجهول مما تسبب في اشتعال حريق ووقوع انفجار أثناء تفريغ السفينة في ميناء جدة بالسعودية.
لشكاوى عديدة تتعلق بتأخر مدة استلام أسطوانة الغاز في محافظة طرطوس فبعد أن كانوا يحصلون على الأسطوانة كل شهر ونصف الشهر ازدادت المدة لتصل إلى شهرين ونصف الشهر دون معرفة السبب، مشيرين إلى أن شركة «محروقات» لا تجيب عن اتصالاتهم المتكررة للاستفسار عن هذا التأخير.
استولت الولايات المتحدة على شحنات نفط إيرانية فيما يعد أكبر عملية استيلاء نفطي من نوعها على الإطلاق خلال نقلها في المياه الدولية.
قال الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو يوم الاثنين إنه سيزور إيران قريبا لتوقيع اتفاقيات للتعاون في مجال الطاقة وقطاعات أخرى وذلك بعدما أرسلت إيران خمس ناقلات للوقود إلى البلد المتعطش للبنزين في أمريكا الجنوبية.
ذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية عباس موسوي يوم الاثنين أن الجمهورية الإسلامية ستواصل شحناتها النفطية إلى فنزويلا إذا طلبت كراكاس المزيد.
بدأت شركة النفط الحكومية الفنزويلية (بي.دي.في.إس.إيه) في تزويد محطات البلاد يوم السبت بالوقود الذي قدمته إيران الحليفة بينما ينتظر السائقون بفارغ الصبر بيع البنزين، وفقا لأربعة مصادر مطلعة على شؤون التوزيع.
قال مبعوث الولايات المتحدة الخاص بفنزويلا لرويترز يوم الجمعة إن إدارة الرئيس دونالد ترامب حذرت سرا الحكومات الأخرى والموانئ وشركات الشحن والتأمين من أنها قد تواجه عقوبات قاسية إذا ساعدت ناقلات تحمل وقودا إيرانيا إلى فنزويلا، وذلك سعيا لردع مزيد من الشحنات الإيرانية.
أفادت بيانات رفينيتيف أيكون بأن ثالث شحنة من مجموعة ناقلات إيرانية تنقل الوقود إلى فنزويلا المتعطشة له وصلت إلى المنطقة الاقتصادية الخالصة للدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية يوم الثلاثاء في حين يجري تفريغ الشحنتين السابقتين في مينائين تديرهما شركة النفط الوطنية الفنزويلية(بي.دي.في.إس.إيه)التي تملكها الدولة.